Happy new year guys♥♥
مع اني بفضل..Happy new hell guys◆◆
عشان كل البويز ارتبطوا حاسه السنه راح تكون مريعه بس أكثر واحده محروره منها هي جيجي صدئ لانها من أصول فلسطينية وانا كمان فلسطيني هاي الجيجي بجد لازم تموت لانها ما بتستاهل تكون فلسطينية. .... المهم
Enjoy♥♥
___________________________________(عنوان الجزء): خدعة مميزة
#Maya P.o.v
زين: استيقظي مايا، وصلنا."رمشت عدة مرات، حتى اعتاد على الضوء، لأصرخ بشدة!!."
قلت: آوه ماذا يا الهي!!!
"فتحت عيناي على مصرعيها حين نظرت من النافذة، لأن ما قابلني كان شوارع امريكا. او بمعنى أصح ( لوس انجلوس.) واضوائها المنيره، التي تحبس الأنفاس!، ولاكن!، ولاكن كيف!!؟؟، نظرت الى زين انتظر التفسير، ليرمقني بنظرات لعوبة ويردف"
زين: مفاجأة عزيزتي!!.
"قالها لتكبر صدمتي، ولاكن ف-فرنسا، ب-باريس، أ-أمريكا..."
..حمقاء، هل يجب ان أفسر كل شيئ؟؟، أنتم الآن في أمريكا لأن زين أراد مفاجأتك، هل فهمتي؟؟..
"اصمت انت!."
..دائماً اصمت انت خرقاء..
"اصمت مجدداً."
..أتَعلمين لَو كُنتُ مَكانكِ، لَكُنتُ قفَزتُ على زَين، وقَبلتُه، وأعترِفتُ لَهُ بِحُبي!!..
"سأحجز تذكرة سفر الى الصين قبل ذلك!!، بعد نقاش حاد بيني وبين عقلي، أدركت اني بالكاد شكرت زين لذلك أردفت."
قلت(بدهشة): ولا-ولاكن ك-كيف؟؟، اعني أمريكا، كنا ف-فرنسا!!.
..تحدثي جيدا خرقاء..
"آوه اصمت انت، منذ الصباح وانت تتحدث، اتمنى لو كان هناك زر لأطفائك. قبل ان احصل على توبيخ من عقلي، سمعت صوت زين."
زين: احببت ان افاجأك، هل أعجبتك؟؟.
"سألني بابتسامة جذابة، لذلك أجبته بسعادة غامره."
قلت: بالتأكيد!!، شكرًا لك زين، شكرًا.
"احتظنته بشدة، تفاجأ من حركتي، ولاكن سرعان ما بادلني هذا العناق الدافئ، شعرت انه يستطيع حقاً سماع صوت ضربات قلبي المجنونة بسببه، اشتعلت وجنتاي، ابتعدت بسرعة خاطفة عنه، وسارعت اسناني لتقبض على شفتي. أنزلت وجهي بحرج، ولاكنه أدرك الموقف لذلك قال."
زين(بتوتر): هل استطيع ان أعطيكِ شيئ وتحافظي عليه؟؟!.
"تسارعت نبضات قلبي، ولاكني اومأت في موافقة."
زين: خذي هذه، انا اثق بك!.
"قالها وهو يمد الي مجموعة مفاتيح!!، نظرت له بعدم فهم، ولاكنه بقى يبتسم ويمد بيده لي حتى أخذ المفاتيح، اخذتها بتوتر شديد. انا حتى الآن لا اعلم لماذا هذه المفاتيح؟؟!، ولاكنه قطع حبل أفكاري بكلماته التي جعلت قلبي يتضخم!."
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fiksi Penggemar~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...