(عنوان الجزء): لم يعد مِلكي
#Maya's P.ov
"تجمدت في مكاني حالما شعرت بذراعاه تلتفان حولي!!. شعرت بألم جامح في قلبي، لأستسلم والدموع تنذرف من عيناي. احكم قبضته حولي، بينما انا يبدو اني قد بللت قميصه بدموعي، يده بدأت تسير على طول ظهري ولكني لا اشعر بتلك الرعشة مثلما يحدث لي عندما زين يلمسني!!. اللعنة لماذا افكر به وربما هو الآن يضاجع تلك العاهرة اللعينة؟، تباً لحياتي،"
"تباً لقلبي، تباً لدموعي. ارتخت يد كريس من حولي، تنفست بهدوء وشعرت براحة كبيرة بعد كل هذا البكاء."
كريس(بهمس): كل شيئ سيكون على ما يرام فقط اهدأي.
"قالها و هو يقبل جبيني."
بكيتُ: هو هو تركني وحدي، الجميع تركني وحدي، لا احد يهتم لأمري.
كريس: و لكن انا آهتم، ولن أتركك وحيدا ابدا.
"شعرت بجميع الألم يختفي، كلماته كانت كالسحر بالنسبة الي. ابتسم ابتسامته التي تجعلني أطير حد الجنون وقال."
كريس: فقط تجاهلي الجميع انا بجانبكِ لا تقلقِ مايا لا تقلقِ.
"عضضت على شفتاي بسعادة، اقتربت يده لتمسح اثار الدموع المتبقية في عيني، مسحها بيده الرقيقة لأغلق عيناي لا إرادياً."
قلت(وانا مغمضة عيناي): هل يمكنك المجيئ الى غرفتي لنتحدث؟.
"فتحت عيناي لأراه يبتسم ثم تحدث."
كريس(بمزاح): بالتأكيد، فقد سأبدل ثيابي التي بللتيها.
"ضحك بشدة وانا ضحكت معه ايضا، انه انسان رائع اومأت ببطء ودخلت غرفتي منتظره مجيئ كريس."
-
-
"بعد ربع ساعة سمعت صوت طرق على الباب، علمت انه كريس. اقتربت لفتح الباب، وفي اقل من ثانية وجدت نفسي ملتصقة بالحائط!. رفعت نظري وقلبي بدأ بضخ الأدرينالين في عروقي!!، اقترب من اذني وهمس من ما تسبب في رعشة أسفل عامودي. "اقسم ان اقترب منكِ ذلك اللعين سيكون اخر يوم في حياته!."."
"ابتعد و خرج، وانا مازلت في حالة صدمة. وضعت يدي على قلبي ، اتنفس بصعوبة، اللعنة المقدسة!. تباً ما به هذا المجنون؟، يأتي وكأنه لا يوجد شيئ و يقول ان ابتعد عن كريس؟. و لماذا يهتم اساساً؟ آلم يصفعني من اجل تلك العاهرة؟، انه انه غريب."
"لكن انا حقاً لا افهم شيئ، حسنا هناك اسم واحد لهذا الأمر و هو الغيرة و لكن كيف؟!. دقائق حتى سمعت صوت طرق على الباب، اقتربت وانا اتمنى ان لا يكون هو مجدداً، تنفست بهدوء عندما علمت انه كريس. فتحت الباب و انا انظر الى وسامته، اللعنة هذا الرجل سيؤدي بي الى التهلكة."
كريس: هل سأبقى انتظر حتى الصباح؟.
"اعادني صوته الى الواقع واحمرت وجنتاي."
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fiksi Penggemar~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...