(عنوان الجزء): وقعت بحبك
#Maya P.o.v
زين: اريد، اريد ان نسافر سويا الى فرنسا!!"كانت كلماته كـ صاعقة بالنسبة الي، ثارت نبضات قلبي، وشفتاي وجدت طريقها لتقضمها اسناني. رأيت زين يعض على شفته السفلى بتوتر شديد، لم اتوقع ان يطلب هذا!، لا اعلم ان وافقت فأنا اخشى لأننا سنكون وحدنا!."
..ماذا تقولين يا حمقاء أليس هذا زين، من غاص قلبك في بحر حبه؟؟، كيف لا تثقين به؟!..
"اصمت انت، وان لم أوافق انا واثقة انه سيحزن كثيرا، وهذا لن يشعرني سوا بالسوء، تباً ما اللعنه التي اتفوه بها؟!. انه زين بعد كل شيئ، زين الذي أعلن قلبي عن وقوعه له!، زين الذي جرى الدماء في جسدي بقوه اثر لمساته!، زين الذي غرقت في عالم حُب مريض به!، لذلك ان لم أوافق فـ سأندم الى اخر عمري. تنهدت بشدة وقلت بتلعثم"
قلت(بتلعثم): انا، انا..
"عضضت على شفتاي، لمَ واللعنة لا استطيع التفوه بكلمة واحدة!!؟."
زين(بشوق): انتِ ماذا؟؟.
"قالها والحماس يشع من جسده، ابتلعت واردفت بهمس لا اضن انه سمعه."
قلت: انا موافقة!!.
"صرخ زين بحماس وكأنه ربح كأس العالم!!."
زين(بعدم تصديق): حقاً!!.
"ولاكن ما جعل قلبي يصعد لـ حنجرتي، وقدماي التصقت بالأرض وكأن غراء الصقها، هو يداه التي احتضنتني بدفئ!!؟؟، اعلم ان الجميع سيقول هذا مجرد عناق!!، لاكن هذا العناق يعطيني أمل أنه يبادلني تلك المشاعر الفياضة في قلبي!. ثوان معدودة ويدي المرتعشة بادلته، كأن العالم يتوقف على هذه الحظة!. همست بهدوء بجانب كتفه"
قلت(بهمس): آ-آسفة زين، لاني فكرت بك بطريقة سيئة.
"قلت ليبتعد عني، من ما جعل قلبي يتفجر من كثره نبضاته، محرج جداً اذا سمع قلبي الأحمق ينبض بسببه. لذلك انزلت وجهي بحرج ليردف بسعادة فائرة من قلبه"
زين: لا عليكِ، المهم انكي وافقتي.
"قالها لي، لأبتسم ابتسامة مزيفة له، هو يريد التنزه وانا اشعر بقلبي يتمزق حباً وعشقاً له. حاولت تجاهل الامر والتفكير انه ربما هذه الرحلة تكون سبب حبه لي. على الأقل اتمنى هذا."
زين: سنسافر غداً حسنا؟؟.
"ابتلعت بشدة ونظرت له."
قلت(بتوتر): حسنا... امممممم زين؟؟!
..هيا قوليها انها فرصتك!!.
زين: ماذا هناك عزيزتي؟؟؟.
"ما اللعنه التي اريد التفوه بها؟؟، مستحيل مستحيل الوقت ليس مناسب البته!."
قلت(بتوتر): لا شيئ لا شيئ، اريد الذهاب الى الأعلى اعني غرفتي لتحضير حاجياتي.
زين: حسنا، الى إلقاء مايا.
![](https://img.wattpad.com/cover/50758555-288-k604574.jpg)
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...