(عنوان الجزء): تفكير جريء
#Maya's P.o.v
مايا(فتحت عيناي ببطء): ماذا هناك؟؟ "توسعت عيناي لأصرخ بشدة" اه ه ه ه ه!!"رأيت رجل الضمادات يرفع فأسه نحوي!! اللعنه اخبروني آني في حلم لا اكثر، أتى كل من في المنزل إلينا اثر صرختي، وحين سمع رجل الضمادات اصواتهم انزل فأسه وهرع لكسر النافذة وهرب. فتح الباب ليظهر ان جميع من في القصر قد أتى، مازلت ارتجف في مكاني ونبضات قلبي تساوي نبضات قلب حصان هائج."
تايلور(بقلق): مايا ما بكِ؟؟، ماذا حدث؟؟."نظرت لها بخوف شديد وقلت بصوت مرتجف"
قلت(بخوف): انه انه ر-رجل الضمادات ل-لقد حاول قتلي انا وزين، مهلا أ-أين هو زين؟؟!!
"وقع نظري عليه، يتألم بشدة كان يقضم شفته السفلى. الهي ماذا حدث له؟؟، دموعي وجدت مخارجها من محاجرها لأهرع نحوه بخطى خائرة حاوطت وجهه بذراعاي لأردف"
قلت(ببكاء): ز-زين م-ماذا حدث لك؟؟
"قلتها بألم كبير ينبع من صدري."
زين(بألم): لا لا شيئ ف-فقد التوى كاحلي.
"قالها لذلك أمسكت بكاحله بخفة، من ما سبب خروج صرخة مؤلمة من فم زين. يا الهي يبدو انه تألم كل هذا بسببي فعل هذا ليحميني، اشتدت دموعي انا لا أسبب سوا المشاكل، قلت بصوت مرتجف."
قلت(ببكاء): آ-آسفة زين.
#Zayn's P.o.v
قلت(بهدوء): لا عليكي ليس خطأك على اي حال."قلت محاول إيقاف دموعها عن الخروج هدا مؤلم اكثر من آلم كاحلي. ولاكن ان كان ذلك العين حقا دخل من الخارج لماذا لا يوجد وحل على قدماه؟؟ فلجو ممطر ولا يمكن سوا للأشباح الطياران أليس كذلك؟؟، إذن كيف دخل؟. لاكن وأسأل للمره المئه ماذا يريد من مايا؟؟ هي بالكاد عرفتهم!!."
تايلور(بتوبيخ): الم تغلقوا الأبواب جيدا؟؟.
"قالتها وهي تمرر يدها بين خصل شعرها الأشقر."
مايا: بالتأكيد.
"قالتها مايا بصوت خائر، انها تلوم نفسها لما حدث لي. لذلك قلت"
قلت: لا وقت لأن نلوم أنفسنا سنبقى في الأسفل ولا احد سيذهب اتفهمون والآن هل لأحدكم ان يساعدني؟؟.
"قلتها محاولاً الوقوف، لذلك تقدم هاري لمساعدتي."
هاري: تعال يا صاح.
( مو وانا بكتب التصحيح التلقائي بكتب كمان اوك لما راجعت التشابتر ما لقيتها "تعال يا صاح" لقيتها "نعال يا صاح" والله فصلت اوكي أسفه بس حبيت الطف الجو -تنتحر- )
مايا: سأساعدك هاري"وضعت يداي على كتفهما، وبدأة يساعدني في السير ولاكن قدمي مخدره لذلك كنت أعرج."
مايا: انتبه زين.
![](https://img.wattpad.com/cover/50758555-288-k604574.jpg)
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...