ملاحظة: أردت فقط أن أقول ، أن الشابترات من 7 إلى 27 بحاجة لتعديل شامل و عندما أكون جاهزة فأنا سأفعلها لذلك لا داعي لتعليقات وقحة! .. إن تأخرت في تعديلها جدا فأنا آسفة فربما لن أعدلها حتى أرى ما سيحدث .. أتمنى أن تعجبكم قصتي الآولى ♡ ربما ليست مثالية و يوجد العديد من الأخطاء لكن لا أحد يولد متعلما♡ ..(عنوان الجزء): بداية جديدة
/////////////////////البداية/////////////////
#Maya's P.o.v
"غدا اول يوم لي في جامعة لندن، أشعر انه يخفي لي الكثير! حقا اشتاق لصديقاتي في أمريكا!."
..توقفي مايا عن التحدث إلى نفسك مثل المجنونة!..
"اللعنه عليك."
جوليت: حبيبتي مايا تعالي الطعام جاهز!.
"وصلني صوت امي من الأسفل، لذلك و قفت بينما أشعل انوار الحجرة التي كانت مظلمة، كأن زومبي يعيش بها!."
قلت: انا قادمة أماه.
"قلتها، بينما اسير على درجات منزلي المتواضع. حالما وصلت نظرت حولي بتعجب!، اين تلك الحمقاء؟!."
قلت: أين ساندي "انها شقيقتي" يا امي؟.
"همست بها لأمي المنشغلة بتحضير طاولة الطعام."
جوليت: انها نائمة، كانت متعبة بعد عودتها من دعوة صديقاتها.
"صديقاتها، صديقاتها، صديقاتها!. اللعنه دائما مع أصدقائها. أدرت عيناي بتزمت، و عدت بنظري الى امي."
قلت: اذا سأتناول الطعام انا وأنتي وحدنا؟.
جوليت: الآن انسي الأمر. هل مستعدة لأول يوم لكي في جامعة لندن؟!.
"نعم لدرجة أنني كنت احادث نفسي في حجرتي، تباً."
أجبت: نعم، اتمنى هذا.
"تمتمت بالجزء الأخير من كلامي، تناولنا الطعام بصمت اعتدنا عليه، وحالما انتهيت وقفت وانا اهمس لوالدتي."
قلت: امي، انتهيت.
"حالما قلتها، صعدت إلى غرفتي بهدوء. كالعادة اجلس بجانب النافذة، أتأمل شوارع لندن مثل المختلة عقليا!. نعم، أعلم هذه حالتي منذ انفصال والداي. كان من الصعب علي تحمل جميع هذا، و في نفس الوقت لا يمكنني لوم ابي او امي. لأن المشاجرات التي كانت تحدث في منزلنا السابق، كانت ستؤدي الى نتيجة واحدة. وهي اما خسارة امي، ابي، او كلاهما. لذلك فضلت الصمت على ان يحدث احد هذه الأمور. كنت اشعر بذلك الشيئ الحار على وجنتاي الباردة، كنت اعلم انها دموعي!."
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfic~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...