Happy birthday Zayn 23 Years old!!.
Enjoy♥
___________________
(عنوان الجزء): الوداع
#Maya's P.o.v
"وصلت الى الباب، لأدخل دون طرقه، توسعت عيناي على ما أرى اللعنة!!!. تفجر الأحمرار في كلتى وجنتاي، المنظر وحده جعل قلبي يرقص على أنغام الروك آند رول!!، كان يرتدي شورت قصير جداً! كاللعنه. كان يكشف ساقاه بكاملها والأوشام التي تتضمنها، هذه قصة اخرى، غير قصة صدره، الذي كان عاري بأكمله، بأمكاني رؤية الاوشام بأكملها على صدره، ومن اكثر ما جذبني كانت تلك الشفاه الحمراء في منتصف عضمتي التروقة!!. والأسوأ انه كان على وشك آحم خلع ذلك الشورت!!."..ضاجعيهِ!!..
"أمرني عقلي!، م-ماذا!!."
..مارسي الحب معه..
"ما اللعنه؟؟!، والجحيم التي تحت السابعة!!."
..انه كاللعنه يا فتاه، تجاهلي كل ما قلته لكي في حياتي، وفقد ضاجعيه!!..
"انتَ عقل لعين منحرف، وبحاجة الى الأستبدال،، وقبل آن اسمع رد عقلي الجهنمي، انتبهت الى ذلك الملاك الذي امامي، بينما انا لدي عقل يحفر في البئر المنحرف كالشيطان!!. وبسرعة خاطفة بدأت التحدث."
قلت(بتلعثم): آ-آسفة لأ-لأني لم اطرق الباب س-سأرحل ليلة سعيدة!!!.
"التفت للذهاب، ولاكن توقفت عندما سمعت ما قاله عقلي!!."
..حمقاء فقد تخيلي زين فوقك، بينما يتصبب جسده عرقاً، وصوته المثالي يآن بأسمك!!!..
"بيوتعزيتخابرهزونلتنتو، مــــــــــــــــاذا!!!!. كنت على وشك التصارع مع عقلي، لاكن يدان أشبهُ بالنعيم حاوطت الذرات الُمرتعشة في خصري!، أنزلقت الوسادة من بين اناملي، صدقوني عندما أعود الى غرفتي بسلام، سأبدأ بغناء اغنية تايلور سويفت (Red) لأنه بحق اللون الأحمر لم يفارق وجنتاي اليوم!!. الرعشات اللعينة تراسلت كـ النغمات في جسدي!، لأني اعلم، وكل ذرة في جسدي تعلم ان مُولِد الأدرينالين هو اللعنه التي تحاوطني!!، {زَيــن} كان بأمكاني الشعور بضرباتِ قلبهِ المُتنمره تدق لتُقشعر جسدي، جلده الدافئ المحيط بجسدي كان يدغدغ اللعنه بداخلي، ومع كل هذا عاد الجحيم الى رأسي!!، حقاً أتمنى ان يقول بأعلى صوت 'أُحبكِ مايا' لاكن انا أعلم، وهو يعلم، أن هذا مستحيل!!. لا أعلم لماذا حين يحاول تقبيلي ابتعدت مع اني أعلم ان هذا ما أريده، اعلم ان هذا ما تستهويه نفسي، اعلم اني أتمنى ان يقبلني كل دقيقة وكل ثانية تمُر، لاكن اللعنه ليست بيدي!!. انزلقت دمعه مُتطفلة على طول خدي، وكانت هذه الدمعة أسوأ شعور قد شعرت به في حياتي بأكملها، عضضت على شفتي كي امنع تسرُب المزيد!. أدارَ جسدي بأكمله الى وجهَا مُعينة وهي الحائط!، اصبح ضهري يتذمر من الحائط البارد، ولاكني صمت، ليتقدم لسانه بما لم استطع فعله وهو الحديث!!."
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...