Hi
بليززز اقرأوا الي راح أكتبه آخر اشي عشانه كثير مهم و قبل ما تقرأ القرأة بليز فوت
Enjoy☆
_________(عنوان الجزء): شيطان الدمار
#Zayn's P.o.v"نظرت له ذلك العجوز الذي تدعوه مايا بعمي، اللعنة يبدو كرجل قد تخطى التسعين من عمره! ومازال حيا؟!، حقاً شكله مخيف. نظرت له كيف ينظر لي و لمايا بحقد و كأنه على وشك تفجيرنا بليزر حارق يخرجُ من عيناه!، و لذلك يجب ان أتدخل، لأنه ببساطة يرعب حبيبتي!. ابتعدت عن مايا المتجمدة، للعنه كان ذلك محرجاً. وقفت بينما ارطب شفتاي، و أُعدل قميصي، ذهبت نحوه بهدوء، ومددت يدي لمصافحته. بعد دقيقة من الصمت همست."
قلت: مرحباً، انا زين مالك.
"نظر لي من رأسي الى اخمص قدماي بسخرية، و هذا بحق يجعلني اشعر اني على وشك تفجيره!."
درو: آوه، مرحباً سيد مالك!.
"كان يقولها بأستهزاء، و هذا يثير غضبي كالجحيم. ابتسم بسخرية، و تابع."
درو: هل لي ان اعلم ماذا تفعل مع ابنه اخي سيد مالك؟!."قالها و عيناه كانت على شيئ ما خلفي، لذلك ادركت انها مايا التي كانت تقف خلفي مباشرتاً."
أجبت(ببرود): في الحقيقة سيد روود، انها حبيبتي!. هل لديك اعتراض على هذا سيدي؟.
"قلتها و ابتسامة ساخرة تنمو على وجهي. نظر لي و حاجباه عقدت بغضب. و فجاةً، امسكَ بقميصي و نظر في عيني مباشرتاً، و همس من بين اسنانه!."
درو: اخرج من هنا و لا تعد حتى لا أحرقك!.
"في تلك الثانية اشتعلت، و لم افكر في شيئ غير كسر عُنقه. ابعدته عني بقوى من ما تسبب بتراجعه للخلف قليلاً."
قلت(بغضب): أسمعني! انا احترمك لأنك بمثابة جدي، و لكن لا يحق لك ابداً التدخل في حياتي، و ممتلكاتي خصيصاً!.
"همست بها و انا انظر في عيناه مباشرتاً. لكن ما حقاً جعلني انفجر هو ضحكته الساخرة، التي انطلقت في المنزل بصوتها البشع!."
درو: في الحقيقة هذا عرض مسرحي رائع!، اخبرني كم عدد الساعات التي جلست تتدرب بها على هذا الحوار؟. "قالها ثم اوقف ضحكته، و تابع بصوت جاف." هي ابنت اخي! هل تفهم؟، و معي حكم من المحكمة بأن أرعاها حتى زواجها او موتي.
"ابتلعت ريقي بخوف قليل."
قلت: نعم، و هي حبيبتي، و لا يمكن لكَ و لأي احد في العالم ان يبعدني عنها!، افهمت؟!.
درو: اخرج من هنا سيد مالك,, قبل ان استدعي الشرطة لتتصرف معك بطريقتها الخاصة!.
"كنت اسمع مايا تتمتم ببعض الكلمات خلفي، و لكن لم اهتم و تابعت نظري نحو هذا اللعين الذي يقف امامي."
![](https://img.wattpad.com/cover/50758555-288-k604574.jpg)
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...