(عنوان الجزء): عشقتك اكثر من حياتي
#Maya P.o.v
زين: "نزعت قميصي وانا احاول جعل حركاتي جديه قليلا واقتربت من مايا تقدمت خطوة وتراجعت خطوة أكاد انفجر من الضحك""يا الهي هل زين ثمل؟؟ ما به هل سيفعل شيئ؟؟ وبقيت ارجع الى الخلف حتى وصلت الى الحائط شعرت انه لا مفر لذلك استسلمت للامر واغمضت عيناي"
زين:"يا الهي أكاد انفجر من الضحك اقتربت من مايا كانت مغمضة عيناها اقتربت من اذنها اشتممت رائحت شعرها المسكره قلبي ينبض بالحياة عندما أكون بجانبها انها فتاتي المثيره شعرت بأنها ترتجف لذلك قلت: امزح معك!!!
قلت(بغضب مصطنع): يا احمق
"دفعته وبدأت اضربه على صدره بخفة لا اعني بقوه نمله انا احاول بكل جهدي وزين يضحك بلا توقف ولاكن لم تكن لحضات حتى تعرقل زين بحجر من ما ادى به الى التمسك بقميصي وسقوطه أعني سقوطنا على السرير يا الهي رأسي وقع على صدره ثم قلبني لأصبح تحته وهو فوق قلبي بدأ بالخفقان بشده تصميم وجهه يجعل عقلي في عالم اخر نعم كما أطلقت عليه عالم مالك بدأ يحرك بيده على وجنتي واقترب وطبع قبلة خفيفة ورقيقة على مقدمه رأسي ثم ابتعد ووقف اقسم ان وجنتي سينفجران من كثرة احمرارهما لم استطع رفع عيناي لذلك بقيت انظر للأرض!!"
زين(بمزاح): ما بك لماذا لا تتحدثين؟؟ انا اعلم انتي محرجة بسبب ما حصل قبل قليل..... اذا لم تجيبيني اقسم اني سأفعل شيئ منحرف جدا!!
قلت: لا أرجوك نعم نعم انا محرجة "كنت اتحدث بسرعه مثل البلهاء ولاكن صدمت حين رأيت زين وقد انفجر من الضحك!! يا الهي لماذا دائماً تدخل رأسي الأفكار المنحرفة أولاً؟؟!
زين(بضحك): ح-حقاً يمكنني خداعك بسهولة
قلت: احمق
زين: حقاً لم اضحك هكذا من زمن شكرًا لكي
قلت(بخبث): انا من يجب ان أشكرك
" خطرت في رأسي فكره ربما استطيع الانتقام بها ثم وقفت وقتربت من إذن زين وقلت(بهمس): انا اكرهك!! "وبدأت بالجري وهو ورأي"
زين: سترين
"وبدأت اركض وانا اضحك بشده انه كهف كبير توقفت وكنت ارى بركة لاكن كبيرة وبقيت واقفة امامها حتى قال"
زين: ها ها انتي
"بقيت واقفة وقال بنبره خبث "لا تقلقي" لم تكن لحضات الى ودفعني الى الماء يبدو انها بركة عميقة ولاكن قبل ان اسقط أمسكت بيده لذلك كلانا تبلل بالماء شهقت عندما شعرت بالماء تدخل جسدي وفجأة بدأت بالضحك بشده وقفت وخرجت من تلك البركة وكنت أساعد زين على الخروج يبدو انه لا يجيد السباحة!! ههه واخيراًً عرفت شيئ لا يستطيع فعله زين جواد مالك"
قلت: هل رتحت الآن؟؟ امتلأنا بالماء
زين: نعم
قلت: اصمت احتاج بعض الثياب
زين: حسنا
" قالها وذهبنا الى ذلك المكان المليئ بالشموع وفتح زين باب صغير من السرير واعطاني من ثيابه لاكن من سوء الحظ لم يكن هناك الى بنطالان وتيشرت واحد وأخذت بنطال وتيشرت وزين أخذ بنطال وبقى عاري الصدر"
قلت(بملل): هيا زين أغمض عيناك
زين: لماذا؟؟
قلت: ببساطة اريد تغيير ثيابي
زين: وما المشكلة؟؟
قلت: انت هيا أغمض عيناك وعدني انك لن تفتحها
زين: اوففف حسنا أعدك...... هل نتهيتي؟؟
قلت: بالكاد بدأت انتظر؟؟
زين: أنتهيتي
قلت: لا زين هذا المره المئة التي تسألني بها اوه حسنا انتهيت
زين: "نضرت الى مايا وهي ترتدي ثيابي كانت حقاً جميلة شعرها المبلل وثيابي الممتلئة عليها كانت تبدو مثيرة نوعا ما اللعنه عليك زين حاولت التفكير بأمر آخر لاني اشعر ان بقيت انظر اليها سأرتكب الحماقات"
قلت(بسخرية): هل انتهيت؟؟ اذا أردت يمكنك ان تأخذ صورة لذكرة
زين: ومن قال اني انظر إليك؟؟
قلت: هذا واضح.. اذا الا تريد ان توصلني الى منزلي؟؟
زين(بسخريه): هل تريدين نظارة لتري ان الجو ماطر؟؟
قلت: هل تريد القول اني سأنام هنا؟؟
زين: وما المشكلة؟؟
قلت : انت هيا المشكلة انا لا يمكنني النوم هنا اين سأنام؟؟ "ارتفع صوتي قليلا"
زين: على السرير
قلت: وانت؟؟
زين: على السرير
قلت: انت تمازحني هل تريد القول ان ننام سويا على سرير واحد؟؟
زين: نعم
قلت: في احلامك ثم انت لا ترتدي الا بنطال
"أدرت وجهي الى الجهة الآخرة ولم تكن لحضات حتى أتى احد ووضع يده على خاصرتي وقبل رقبتي شعرت برعشة في اسفل عامودي الفقري أثر قبلته كان قلبي يخفق إلى حد اللعنه انها المرة الاولى"
زين: هل انتي غاضبة مني؟؟
قلت: نعم
زين: انا اسف لا عليكي سأنام على الارض من أجلك
"شعرت بالندم قليلا لذلك قلت"
قلت: لا
زين: ولاكن انتي قلتي اعني لماذا؟؟
قلت: لاني اخشى النوم وحدي اريدك أريدك بجانبي
"شعرت بأبتسامته تنمو على ثغره لم تكن لحضات من بعد كلماته حتى لفني حتى اصبح ضهري ملتصق بالحائط ويده على رقبتي"
زين: كل ما تريدينه اوامر
"ابتسمت واقتربت من أذنه وقلت!!"........
__________________________________________________________________________________________♥هاااي سوري على التأخير بس المهم نزلت صح؟؟ والله شتقتلكم بس التلفون بضله بابا يسحبه مني لآخر الاسبوع يعني بس خميس وجمعه مسكينه صح بعرف بعرف خليني نوقف هبل ونحكي بالجد شو رأيكم بالتشابتر؟؟ وتوقعاتكم؟؟؟ شو مايا راح تقول؟؟ كله بالتشابتر القادم♥
فوت & كومنت See you guys
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...