Hi!!
Enjoy♥
____________________(عنوان الجزء): ذكريات جميلة
#Maya's P.o.v
"قالها وهو يشير الى السرير في غرفتهِ!!."
..رائع، رائع سنستمتع!..
"اللعنة هل فقد عقله؟!، ام اصابته حالة جنونية!. نظرت اليه بصدمة مُتضحة!."
قلت: هل جننت زين كيف ننام في نفس السرير؟!.
"سألته بصدمة، ما اللعنه؟، هل حقاً منذ البداية!."
زين: ما أعندُكِ، انتِ حبيبتي، ومن ثم نمتِ بجانبي قبل الآن!.
"هو محق، لكن انا،، اعني. آوه رباه."
قلت(بتذمر): حسنا.
"قلتها، بعد ان وجدت انه لا يوجد حجة اخرى لي."
زين: طفلة!.
"قالها وهو يخلع قميصه!!. بحق اللعنه هل جُن تماماً؟!."
قلت: مهلا مهلا,, ماذا تفعل؟!!
زين: مثل ما ترين.
"قالها ببساطة، وهو يعدل شعره."
قلت: لا أرتدي قميصك، وافقتُ ان انام بجانبكَ، ليس وانت عاري الصدر!.
زين: كلمة اخرى، وسأخلع بنطالي.
"توسعت عيناي كالجحيم!، ولم يكن في مقدوري قول حرف اخر. اللعنة، اعلم انها ليست المره الاولى لكن انا أخجل هكذا، يمكنني رؤية اوشامه اللعينة المُثيرة للمره المائة في حياتي، ومعدته المسطحة، وعضلاته الكبيرة. من يراه الآن لا يقول هذا الذي كان يريد البكاء من اجلي في الصباح، التفت اليه وهو شبه مستلقي على السرير ويعبث بهاتفه. ذهبت اليه وانا انزل وجهي خجلا، تباً!"
قلت(بخجل): اريد بعض الثياب.
"همست بها بخجل شديد، اللعنه ما بي؟!."
زين: الثياب هناك، وكفي عن الخجل اشتاق لمايا القوية اكثر.
"قالها باستفزاز. تجاهلته وذهبت الى تلك الخزانة التي كان يشير اليها، كان هناك ثياب كثيرة، ولكن جميعها تكشف مفاتني بعض الشيئ. بقيت ابحث، حتى وجدت فستان احمر بدون اكمام، قصير لدرجة تعلو ركبتاي بنسبة معقولة. ارتديته في الحمام وانا انظر الى نفسي في المرآة، انه افضل شيئ وجدته. يبدو انه كان يأتي الى هنا كثيرا مع حبيبته السابقة. تنهدت بقوة، وانا اقلب عيناي. المهم ارتديتها وخرجت."
"حالما رأني زين، يمكنك القول انَ شيئً ما اصابه. وضع الهاتف على السرير، واقترب مني بقدماه القوية التي تحدث صرير قوي عند احتكاكها بالأرض. بقيت أتراجع للخلف، حتى اصبح ضهري ضد الحائط!. ما به؟!، لماذا يحدق بي بهذه الطريقة؟!. أغمضت عيناي بشدة، عندما اصبحت أنفاسه تضرب ضد وجهي بقوة. كان هذا عندما شعرت بشفتاه الباردتان على شفتي!. تجاهلت كليا الأفكار المنحرفة، وركزت على القبلة التي نتبادلها، وبقوى."
![](https://img.wattpad.com/cover/50758555-288-k604574.jpg)
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfic~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...