يعني هلق انتو كلكم عيبكم طيبتكم الزايده 😒😒
يعني هدول المصخمين عيشتنه منين😐🐸😂
إستمتعوا أصدقائي 🌹💖😻
نهض إيرين واقفاً في الحوض و أمسك بالرداء الحريري فوضعه على كتفيه مع عودة ماريا إلى الحمام............
أخذ ينظر إليها بدهشة و هي تبدو غاضبة جداً و تتمتم بكلمات غاضبة لم يفهم منها شيئاً و هي تلبسه ثيابه الأنثوية المعتادة :
( ذلك الأحمق........!!!!!!!!!!؟ بماذا يفكر........!!!!!!!!!!!؟
و لا واحد منهم مناسب......... و لا حتى واحد........!!!!!!!!!!!
ما هذا الغباء.......!!!!!!!!!!؟ اللعنةةةةةة......... )
لم يتجرأ إيرين على السؤال و إكتفى بالتحديق بماريا بإستغراب و هو يفكر بأن هذا اليوم لم يرأف بأعصاب ماريا أبداً..........
رفع رأسه عندما سمع الصوت البارد المألوف لديه يقول :
( رفقاً بالصغير يا ماريا........ بشرته الرقيقة لا تحتمل قسوة و بطش يديكي الغاضبتين.........!!!!!!!!!! )
كان ليفاي مكتفاً ذراعيه يستند بكتفه على الباب يحدق بإيرين الذي يرتدي صداراً ذهبياً و ما زال عارياً بالكامل من الأسفل..........
عض ليفاي على شفته السفلى و هو يتمعن بنظراته المنحرفة بجسد الصغير مما دفع الدماء للإندفاع إلى خدي إيرين لتشعا كتفاحتين ناضجتين و تمتد يداه لمداراة عريه...........
وضعت ماريا يديها على خصرها و كشرت قائلة :
( ألم تجد من هم أفضل.........!!!!!!!!!!!!؟ كلهم بوقت أو بآخر كانوا......... )
رفع ليفاي يده مقاطعاً ماريا و تقدم داخل الحمام قائلاً دون أن يزيح عيناه عن إيرين :
( و لهذا السبب هم أفضل من يمكن إختيارهم لهذه المهمة..........
لأنهم يعرفون تماماً ثمن فشلهم........... )
لف ليفاي ذراع واحدة حول خصر إيرين ثم ضمه إليه و رفعه خارج حوض الإستحمام قائلاً بشغف :
( تعال إلي أيها المثير.......... )
إزداد حرج إيرين و قلقه و هو يجد نفسه عارياً بين ذراعي ليفاي الذي أمسك بالوشاح الأخضر الطويل و أحاطه به ليغطيه ثم حمله بين ذراعيه قائلاً برقة:
( هناك أشخاص يجب أن تقابلهم يا عزيزي......... )
تبعتهما ماريا متمتمة في ضيق :
( أنت لا تستمع إلي هذه الأيام أبداً يا ليفاي.........
أرجو أن لا تندم في النهاية أيها القائد.......... )
خرج ليفاي من الحمام متجهاً إلى القفص لينتبه إيرين إلى وجود أربعة أشخاص راكعين وسط غرفة ليفاي التي ما زالت شبه مدمرة من هجوم أفعى الظلام............
أنت تقرأ
عشق من الماضي
Paranormalايرين شاب بسيط شجاع يعلق بين يدا الكونت ليفاي قائد عشيرة محاربي الحرية و الذي ينظر إلى إيرين بغيظ و نفور قائلاً: لست بحاجة إلى شخص آخر أكرهه في بيتي...... هذه الكلمات تصدم إيرين بشدة ليتبخر الإعجاب الذي كان يشعر به طوال حياته للبطل القوي قاتل الوحو...