( قلبي حقيييييييرررررر ما قدرت اصبر عن توسلاتكم الحبيبة على قلبي ... على ايت حال اذا انتو حابين ان الرواية تكون كل يوم كما السابق تعودتوا و بارت و بارتين اريد اكبر عدد تعليقات ع الفقرات و اراء و كل شي , اريد نتحرك كذاا نعوض لبعض و نبين لبعض انو مشتاقين بعض ...
البارت رح يكون اختبار و ااذا حصلت البارت وصل ل200 فوت رح ينزل البارت علة طول مع العلم لم اسمح لتقليل الكومنتات لانكم معوديني من اول ياللهي يا حلوووييييييين هالجزء مرة مختلف عن البقية و باسلوب افضل و بسرد معدل 99%)
___
" سيكون هنا صدقيني سام , قريبا ً "
كنت اواسي سام التي كانت قد أشعلت غيرتي و يرقان هزيمتي لكوني كنت اكرهها , فشعوري بانها ستسرق هاري مني بذلك الوقت في البرازيل كانت تقتلني وتهزمني بالسابق .. متجالسة فقط امام سريرها امامي شاردة في وجهها الشارد بذبول. الامور لم تعد على مجراها ولم تبقى كما كنت سابقا ، فأناقة سام السابقة بالفساتين الفاتحة الفرحة قد تبدلت الى لباس المشفى منذ مدة وجيزة تدهورت , حيث ان شعرها الطويل الاشقر قد اصبح من الماضي ولم يتبقى لها سوى رأس بدون ايت شعرة واحدة ، شاحبة و ذابلة لا تتحدث الي ابدا حتى و ان سايرتها .
كل ما تسأل عنه سام هو هاري و حواراته السرية برفقتها ، لما صنفتها سريه لأنها بالفعل لا تتحدث برفقتي حتى و ان زرتها كل يوم كما افعل الان ..
بدأ مرض السرطان الذي تحمله يزداد و هذا منذ وفات والدي منذ اربعة اشهر ، لم تعد هي السابقة ولا حتى ان شاءت ، وجودها المديم في القصر كخادمة لم يجعلني اجزع وانفر فكرة تواجدها بقصري وتتعالج به , فهي في كلتي الحالتين لن تستطيع السفر خوفاً لتدهور حالتها الصحية اكثر ..
" سمو الاميرة"
التفت الى يساري لأرى كاتيا و هي تليح الي بسعادتي المتشكلة بين يدها ، انه تشارلي صغيري الشقي ذو الاسنان الاربعة .
" مرحبا صغيري الامير ، افتقدتك البارحة , هيا لنخرج من هنا لكي لا نسبب الى الخالة سام الازعاج "
هو فقط يضع كلتي يداه حولي مباشر احتضاني ، هذا الصغير الهادئ ..اعني ليس كثيرا فهو غاضب كبير ومدلل
" هل عاد هاري الى القصر ؟"
اسأل كاتيا التي لم اتخلى عنها قط وانا اخرج من غرفة سام المريضة مباشرة السرير , متجهه الى ممر قصر العائلة المزخرف
" لا أملك فكرة عن الامر ، الا انك بإمكانك سؤال سيادة الجورنال لوي ، كما تعلمين انه مكلف بخدمته كمستشار رسمي بالملك هاري من بعد مارس "
اتنفس الصعداء وانا اتمم شرودي ، الأخذ محيطي بعيدا عن الخادمتان الماشيتان في الممر , لا ازال احمل تشارلي بين يداي و لا ازال ابحث عن مكان ارمي به شرودي , فمنذ ان امسك هاري بالحكم جميع من فالقصر قد تبدلت اماكنهم .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !