على بالكم بخليكم , و الله بزن عليكم دوم نريد كومنتات يلددددد ياللله انتشروواا فالبارت وعلقوا ع الفقرات خل نتسلى , وصحيح قولولي مبروك ع الثلاثة مليون قارء لرواية آب !
خلو فرحتي تكمل بهالثلاث ملايين و خل الاقي تعليقات الكومنتات كثار لو سمحتو رجاءً , ما اريد احس بتملل و انتو عارفين عدد القراء مش شوي بلا ما اكتب نوتات كل مرة و اقولكم علقوا يالله بنات حلوا كلكم تعلقوا ع الفقرات و بالكمتات عن رايكم بالقصة ..ياللهي يا بلسم عمر لا أبلسم روسكم
--
" آب .. آب حبيبتي "
انها همسات هاري الذي استشعرها منذ البارحة ، رابتً باحتوائي على صدرة ، مستشعرة شفته على وجنتي ليس مقبلاً أكثر من كونه يحتك بوجهي .
" هاري.."
همستُ بكسل ، اكاد لا استطيع الحراك فيداه حولي ملتفة و بإحكام لا وبل قدماه الاثنتان كذلك .
" أفتقدكِ لصتي.."
" هاري لا تحاول ! انا لست غبية !"
احاول صدمة انزعاجً الا ان لجي ومحاولتي وإصراري على إبعاده عني باتت فشلاً .
" لنحضا بمضاجعة صباحية إضافية كالأيام الخوالي !"
متوسلاً وبنبرة اهداء مني قال ناظراً الى اعماق عيناي ويتحدث
" ابتعد عني !"
صحت ملفته عنه و انا اترابت سريعاً الى حمامي ، مستندة بويل على طاولتي الرخامية بكلتي يداي امامي متعمدة ارفاق راسي اسفلاً و بتفكير ..
" آب ..حبيبتي انا حقا أسف ، لم اكن اعني ان يحدث كل هذا بيننا , أنا متعذب أقسم لكِ"
دخل من الباب سارداً الحديث مقترباً مني باكيً ، وجهه محمر و عيناه متورمتان كاللعنة .
" لا اود ان اتحدث هاري ، اكثر من الذي حدث لا استطيع ! فعلتك لا تغفر ليس لي فقط بل لطفلك و للجميع !"
" لا يهمني احد اريدكِ انتِ ارجوكِ "
امامي محاول الامساك بيداي المنزاحتان من عليه الان ، قد اكن بلهاء وغير صارمة بقراري الا ان منظرة يقتلني ولا استطيع ان اراه مهزوز هكذا ..
" اتركني و شأني .."
طرق الباب المخصص للغرفة ليشيح هاري بعيداً مخفي ملامحة الباكية وانا من تكلفت بأن يذهب ليفتح الباب بهدوء , ليس من طبع الخدم ان يطرقوا بابي وهاري متواجد مثل ما هو أمر
" مرحبا يا بلسم حياتي.."
ابتسمت بتزمت ، لست بالمزاج ، الا ان خالة كميليا قد اتت واشعر بانها سوف تشك بأمري ان تفاديت ، امسكت بتشارلي المتعلق قبلها بها و ها هو يطمح للامساك بي . .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !