( التفاعل السابق كان مرة ممتاز بس توقعت اكثر حماسة ، بس ممكن عشان رمضان و معظم القراء مو موجودين ! ماعليه حب عاذرتكم !
الان نحنا بالبارت الثاني من الجزء الرابع مع رجائي ان اراى الفوتات تعدت ٢٠٠ بيوم مثل العادة و ننزل البارت الثاني و الثالث و الرابع مثل ما تعودنا بأجزء الرواية الثلاثة الماضية ! احبكم جدااااا يا زولات )اتمنى تعلقوا ع الفقرات كلهااااااا اتمنى اذا شفتكم كذا متحمسين وعد البارت الثاني ليوم
___
باشرت ليلتي و أنا متمسكة بذراع هاري ، لم التهف اكثر من هذه المرة و لم ارتعب اكثر منها يوما فحديث سام مُحير و بالادلة التي لم اتطلع ان اراها !
انا يجب ان أطرد كل هذه الهواجس متابعة الى حصص اليوجا للتخلص من آب القديمة الضعيفة سريعة البكاء ، هاري يجب ان اريحة من كل سخافاتي السابقة يكفي الحكم الذي قد انتهزه وهو في هذا السن المبكر من حياته ، انا بدون شي لا يجب ان اتوتر بشأن حملي فانا في شهور صعبة !
" جلالة الملك ! "
يقولها احد حراسة الثلاثة الواقفون خلف هذا الباب الخاص بالسيارة، هو لم يقوم بفتح الباب بعد .
" الصحافة تبدو اكثر من السابق ؛ اعني مداخلات ابي التي كانت تتم بمنتهى السرية الان انت ! .. " صمت لأرتب الحديث " اعني انظر هنالك صحافة لم تقام لاكبر نجم سينمائي فالعالم ! وهي لدينا الان ايها الطباخ الذهبي "
ابتسم الي هاري وهو يتقدم خطيفتً الى وجهي ليهمس
"انا لا اشبه كالرو ، بل نسخة مصغرة منه ، برغم كل شي هو الملك السابق و معلمي الاول في القصر الملكي ! "
" ماذا تعني؟"
حديثة يبدو غريب بالنسبة الي و بالخاص في هذا الوقت ، فحديث سام لا يزال في راسي و كالثقب ويجعل مني مرغمه بربط الاحداث والاحاديث من لسانه.
" اعني ما اعنيه حبي ! انا اصغر ملك قد حدث على مر التاريخ الملكي الان .."
يهمس الي وهو لا يزال متقدم من وجهي ! لا نزال على السيارة وحيدان متوحدان بحديث اكاد لا احلل شي منه سواء .. الغرور
"حبيبتي اميرة تتحدث عنها كل كُتب الجمال بإتصاف ، وطفلي من عرق ملكي بحت ! ولا اريد ان انسى طفلتي القادمة من رحم حبيبتي التي يحسدني و سيحسدني العالم بها ! "
من المفترض ان استقبل الحديث وابتسم الا انني لا ازال استغربة ، هاري ليس من طبيعتة ان يتلوه الغرور او الكبر او حتى نسيت امر غروره بمجرد ان وقعت في حبه .
" فلنذهب الان زوجة الملك !"
قبض بيدي وهو يتقدم بي امام كل اولاك المستقبلون من الشعب او حتى الصحافة التي علت اضواء عدساتهم على معالمنا .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !