سوري اذا مسحت القصة (مو تهديد) ! تعبت التوسل وسئمت !
*بدون نصائح ! ومقارنة *
_" لن اقوم بهذا مادلي ! إنها مهمة صعبة على عاتقي ، لا أنا لن أفعل هذا بالطبع!"
أقول معاندة كلام مادلين الجالسة أمامي الان تحاول مسايرتي اقناعً .
" هي محقة ، أخفاء آب عن المواطنون سابقاً وعدم استقرار مادة وضيفية لها لا تسمح لها ان تكن حتى مهيئة للإمساك بمنتداء ، ماذا إذا كان عرش ، كوني واقعية! "
خالتي تشيح بيدها شارحة الامر ، تبدو لي منفعلة أكثر من كونها تشر ح الامر ، يدها على جبينها تمسح بينما الاخرى اسندت بها خصرها النحيل .
" كيف آب؟ ولما الطلاق ..لم.."
لم تكمل كلمتها الا وصوت الباب قد قرع ، ليفتح مباشر وجود هاري يعرض على المكان ، صددت بعيداً عن زولة الطويل بعيداً .
"ما الامر ؟ ما هذا الاجتماع الذي يجعل من حارسكِ آب لا يتحرك ولم يجعل مني حتى انا أن يدخل .. أنا الآمر و اناهي هنا!"
"أنه حارسي انا هاري ، ليس من حقك التدخل ، فمثل ما انت ملك هنا انا ملكة ايضا ! "
بدأ منزعج من حديثي المتهكم ، الا أنه إختار أن يقترب مني الان مقبلاً وجنتي بطريقة لم اتوقعها كا ردت فعل.
" على ايت حال اتيت اعلمك عن الاجازة الاسبوعية التي سنقضيها معاً فالصين "
حاجباي انعقداء باتصال وانا انظر الي ، فانا متفاجئة
"لن .."
" بعد ساعتان من الان ، لديك وقت!"
كنت سأرفض الا انه قد رحل من امامي ، مباشرة بنظري الى خالتي و مادلي الجالستان امامي .
" بالتاكيد هي لا تريده ، ألم تري نظراته المغرورة"
مادلي من قالت
" لا بل هي يجب ان تتريث قليلاً ، أعني أنا لا يوجد لدي الحق الا انني لا اود منك صغيرتي ان تتأكدي من خياركِ"
" اتريدي منها ان تتعذب و تصبر ، في اي عصر نحن ، انها ليست مستعبدة و لا هي مملوكة حرة باختياراتها وطريقة سير حياتها .."
ردت مادلي
" لا ، بالطبع انا لا اريدها تتعذب الا انني ايضا ارى بين عيناي تشارلي ، انه صغير جداً على إستيعاب أمور كهذه ! بمعنى ان القرار ليس من الممكن ان يكن حيادي ابدا!"
" تشارلي بخير ، انها ملكة و لا تحتاج الى نفقة ولا حتى مؤخرا ؛ بدون شي سيستطيع هذا الطفل ان يرفه فوالدتة ملكة ووريثة لعرش ."
نظرت الى وجهه لوي المحملق بالاوراق و بي بخطيفة اكاد افهمها بانه ليس معجب باللذي يحدث الان ، الا انني لن اشتمي اليه فهو اصبح مستشار هاري و لا أود ان انسى بانه مستشارة الان !
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !