علقوووا ع الفقرااااتتتتتتت و اكتبوا كملي وكذا على اساس متحمسين ههه يالله have fun وخل نوصل الفوتات بعد لعدد عالي !
اتمنىىىى اتخذوا كلامي بعين الاعتبتر وتعلقوا ونبطل نوووم ! ما عليه اقول دائما بس التفاعل بيض لحد ااان وقاعدة احس اني مجبورة اكتب ! اتمنى الاقي التعليقات عددها زايد ! رجاءً
....
"يحتاج فقط الى اكسوجين و مساعد المضخات الهواء لتتعاود انفاسة على مجراها الاولي ، هذه الحالة نادرة و من الممكن ان تكن وراثية ايضا لا تقلقي آب "
طمئن قلبي روبن ، وعلي أن أكون ، فهو بدون شي قد بداء بعمليتي العاجلة و الان طفلي الصغير تشارلي النائم بين احضاني .. انه فقط يساعدني
جلست به على الاريكة وانا اداعب بيدي على خصلاته التي اشرقت على الظهور بطول ، اكره ان اراه هكذا متعب و الاسواء بأنني لست بالمزاج الجيد ليمرض ..
" تفكرين !"
قال روبن مترقباً بعيناه إجابتي ، مقترباً بيده على وجنت تشارلي الناعمة و هو نائم .
" لا اعلم ما علي أن أفعله بالفعل روبن ، أشعر بان هذه الحياة لا تريد إراحتي و سعادتي ! "
شكوت بدون أن اقبض نفسي ، شاردة العينان متمعنه بتشارلي .
" انا جيد فالاستماع!"
" وانا لست جيدة فالهروب من الواقع او حتى الاقباض بلساني و اصمت ، فانا كما ترى لا يوجد لدي سواء عائلة هاري و خالتي ! لا صديق و لا قريب ، كل حياتي مرتكزة بتحيز الى ... هاري ! فهو كان يدي حياتي بطريقة كنت احتاجها ، لقد قام بتعليمي كل شي الا كيف علي ان امكث بعيداً عنه "
" اذا لما تطلقتما .. اعني .. لا اريد ان اقوم بتمثيل الكذب واقول بانني لا اعلم لما كان سبب الطلاق الا انني سأحاول احترامً لذاتك ولخصوصيتك!"
قال روبن مصرحً
" لقد استمعت الى شجاركما قبل أيام ، قتله للملك و خلافة ! لم اكن اتنصط ، لأن صوتكما كان حقاً عالً ، جدران الغرفة الصلبة لم تمنع شجاركما العال "
برر الي روبن وهو يقوم مستبد الحديث ، لا يبدو خبيث و لا حتى فضولي ، هو فقط مثل ما قال مستمع جيد .
نظرت الى تشارلي النائم بين احضاني لاعود قائلة ..
" هل .. هل تظن بانني انانية بقرار الطلاق؟ ! اعني من ناحية تشارلي طفلي و الان !"
شعرت بيده وهي تمسك بيدي لوهله رفعت راسي ونظرت اليه فالامر بدا لي غريب ومتقدم وجديد
" لا بل انتِ قوية ! لآزمك الخوف و قضيتي عليه ، قلبك الذي انا متأكد بأنه يحب هاري الى الان و دستي عليه من كيانك ومن اجل تشارلي .. ولا تنسي كرامة والدك المتوفي بعيداً عن كونه كان ملك ايضا !"
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !
