(يا زينا ونحنا ننزل دووووم ، الموهيم ١٢٠ فوت و٢٥٠ كومنت و ينزل البارت الجاي وعدشفتوا ما احلاكم و انتوا تعلقوا كيف تصحوا حماسي و انزلكم دائما ..
آب #
" هيا حبيبي انت ضع دائرة على البرتقالة هنا فالدفتر الخاص بك اتركني في حالي !"
قالتها بأمر إلى تشارلي الذي كان فقط يقوم بالعبث بألعابة الإدراكية تلك ، غرفة الموسيقى هي المكان المفضل الى تشارلي مثل ما قد صنفتة كاتيا هنا لنا فالقصر .
"تشارلي .."
تزمت فهو فقط قام بالشخبطة باللون الاسود على الرسمة التي كنت اقوم بتلوينها بالدفتر الذي من المفترض بأنها له انه دفتر للاطفال الا انه لفتني ..
" تشو ! انت فقط تحاول إفساد دفتري التهي باللوح المخصص لك ."بعقدة ينظر الي ، تجاهلتة لاضع يدي على الجانب الذي قمت بتلوينه بينما سمحت للجانب الاخر ان يظهر لاتابع التلوين .
"انجديني من هذا الكائن .."قلتها الى مادلي الذي قد استمعت الى ضحكتها بمجرد ان دخلت الى القاعة !
" منظرك وانت مستلقية بهذه الطريقة تلونين يجعلني لا اصدق بانك ملكة وأم ، وكانك فقط مربية مرهقة لطفل"
صرحت مادلي وهي تجلس على كرسي البيانو
"نحن نقضي بعضا من الوقت ، برغم انه مزعج!"
" لا عليك هو فقط يحاول ان يشغلك لتعطة الاهتمام !"
تنهدت وانا انفخ الهواء من فمي ، تربعت بالجلوس بدل الاستلقى ذلك لاقابل مادلي لاستسلم بان تشارلي بالفعل سيفشدها بما انه اقترب .
" انه مزعج ، هل هو يشبهني بذلك ؟ اعني هل كنت انا هكذا !"
" لا لم تكوني هكذا ، لطالما كنتي تحبين البحر ، في كل مرة ارافق والدتك سابقاً كنتي تفضلين الجلوس بعيدة عن احاديثنا و العبث بالرمال هنالك !"
ابتسمت بهدوء و شرود على هذا الاثراء ، برغم انه يجعلني افتقد والدتي الا انني ارى بأن تشارلي لا يشبهني البتة ، هو فقط يشبة هاري .. والده .
" هذا رائع !"
" مرحباً !"
هاري من تقدم الى الباب بابتسامة عريضة ووجه مسرور ، لقد بدأ افضل عن الليلة البارحة . جلس بجواري وهو يأخذ جسد تشارلي الذي قد قفز إليه بدون حتى أن يحاول ..
"مرحبا ملاكي أنتِ"
اقترب ليقوم بتقبيل شفتي بخفة قبل أن اذهب بنظري إلى مادلي الذي كانت تحملق بي بانعقاد وصدمة ، فمن عودتنا لم يعلم اينت شخص بالقصر اننا بالفعل عائدان الى بعضنا البعض ..
" كيف سار يومك ؟ "
قلتها الى هاري لاطمئن .
" جيد ! مشى بشكل روتيني ، ماذا عنك و عن سنجابي الصغير هنا .."
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !