(شكرااااااا لكل جميلة تعلق و تنتظر البارت باحر من الجمر و تعلق ! شكرا من اعماق قليي انتو سعادتي بهالقصة تعبيركم عن حبكم بالرواية باهتمامكم هالكم يخليني جد سعيدة و لو كان عددكم قليل ...
اتمنى تعلقوا ع الفقرات اكثر ! ونوصل الفوتات لعدد اكبر اكثر من نص الف شخص يتابع البارت الواحد لذلك لو تبينوا شوي خل اتعرف عليكم 🙂💔
آب #
لم أكن مستعدة هذا كل ما في الأمر ! تكومت بيداي الاثنان على هذا الغطاء لاقوم بتخبئت جسدي العاري واتجه بناظري بعيدا . و هاري هلى حطته كان فقط ينظر الي بتعجب ! حاجباه منعقدان الا انه لا بأس فهو معتاد .
" ما الذي تعنينة بلا تريدين أن تتزوجي بي من جديد آب ؟ ام انك قد تراجعتي عن فكرة العودة ؟"
قال هو بهدوء الا انه لا يزال متشدد .
" انا اود العودة ، الا عن فكرة الزواج هذه تجعلنا فقط مستقيمان ، وفي الحقيقة نحن الاثنان بمجرد ان تزوجنا قد ازدادت تضحياتنا و الاخيرة هي تضحيتنا ببعضنا البعض !"
" لكننا في كل مرة نكون معاً آب انت تعلمين ذلك!"
" لذلك أرجوك ، إذا كنت إلى الأن تريد عودتي إلى هذه العلاقة أحترم ما أريد و لو كان مرة واحدة على الاقل !"
تجرع ريقة و هو ينظر إلى الجانب الأخر من الغرفة ، هو فقط يحاول والابتعاد عن عيناي لكي لا يخضع .
"اعلم بأن ايت شخص عاقل سيقول جنون ، الا انني اجد بانني مرتاحة بحالي ونحن لسنا متزوجان ! انا لا اريد الزواج و لا حتى .."
" حسنا فهمت ! فهمت آب .."
هزز برأسة وهو يحاول الوقوف .. متوتر .
"استئت مني ؟!"
امسكت بيدة قبل أن يغادر .
" بالتأكيد لا .. لم أستاء "
قالها بهدوء أكثر وهو يقوم بتقبيل رأسي .
" سأستحم فقط وبعدها سآتي اليك .."
كان مستاء ! حتى وإن فعل هذا فأنا اعلم به . لكن لا بأس ليتقبل هذا القرار ، فانا بالفعل ارى باننا متسرعان كبيران بخطوة الزواج كنا مندفعان قمت بلتقاط ملابس من على الارض و بهدوء ارتديها ، لا أزال أشعر بالذنب عندما أجعلة مستاء أكثر من كوني اغضبه .
هاتفي قد رن ليجعلني لاتفت ، إنه لوي .
* مرحبا لوي ..*
* مرحبا آب ، ما الأمر ما الذي يحدث ؟ أنا أتصل بهاري مراراً الا انه لا يرد !"
كان مندفعاً و متسرع الحديث
* هدأ من روعك ، نحن فقط قررنا أن نمكث ليومان أكثر هنا*
حاولت ان اجعلة مطمئن .
أنت تقرأ
Abe 4
أدب الهواةآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !