( قسماً بالله تعبت بنات ، ما عليششش وانا وخيتكم حاولوا تزيدوا الكومنتات و الفوت اتمنى الاقي اكثر من ٤٠٠ كومنت و١٥٠ فوت عشان ينزززل البارت التالي ، برغم اني مذعورين قلبي اتخذ هالقرار مع هالرواية ؛ كنا بادين بهالرواية بداية زينة بس الحين فالبارت الخامس منها تجمدتوووو )
لم يتمكن لوي من الحديث في وقتها لانني قد قلت له عن قراري و رحلت ، ولم يستطع ان يتقدم الي هاري طوال اليوم بحكم الغضب المستدرك منا الاثنان عالمة بانه لن يصلة امر الطلاق سواء مني . برغم اقتناعي بخطأة الفادح ، الا انني حقا تحدثت بحديث أكبر من حقي وتناول كلامي الكثير من الشتم .
"الا تودي أن أرافقكِ آب ابنتي ؟"
من قالت الي مادلي و هي تعدل ثوبي العادي الذي ارتديت قبل أن أهم خروجً من غرفتي .
"لا ! أُفضل أن اقضي الوقت برفقة تشارلي ، أود أن يكن الوضع مهيئ لي وله "
وضعت عذري به لكي لا اجد تدخل منها ، لم اجد اصرار اكبر من ما تفعله
" اتعلمان أنتما الاثنان انتظرا هنا ، بينما حارسها الخاص فقط من سيرافقها ، الملكة تحتاج بعضاً من الخصوصية برفقة الامير !"
لقد قررت مادلي الى الحارسان المرافقان لي معتدلة المكوث الى سيارتي الخاصة ،لم اكن متكلفة لتهيئة الوضع البسيط الذي احب و الذي اود ان ارتاح به بشكل اكثر في هذا الوقت .
" اين السائق ؟ "
قلت الى هذا الحارس الذي تولى الجلوس في مكان السائق ، نظر الي خطيفً ، هو ذاته الحارس الذي قد انقذني و نفذ عملية اجهاض جنيني الذي قد فقدته منذ شهر .. روبن
اعدلت تشارلي على صدري بدلاً من الكرسي ، فقط محاولة أن أتوقف عن النظر اليه من مرآتي السيارة ، على شي مهم ألتهي به اكثر ..
" تشارلي توقف هذا مؤلم .."
قلت بمجرد ان قام بعض يدي باسنانه الصغيرة ؛ كان هذا قوي و قاس مني لأخيفة بصوتي الموبخ .. وببساطة قد بكاء بين يداي هلعً
" انا اسفة حبيبي أنت .. انا اسفة "
لم يتوقف حتى وانا اعانقة الان ..
" ضعية بالكرسي المخصص اليه وضعي لعبتة التي كانت بيده و سيكون بخير ، في حالة الغضب ضعيفة بعيداً عنك و قومي بتلهيتة بأيت شي اخر غيرك ، حتى وان كانت دقائق "
هذا الحارس من قال
" وما ادراك انت عن الاطفال ؟!"
برغم انني نفذت ما يريد الا انني لا ازال معقودة الحاجبان متسائلة .
" لدي طفلة في التاسعة من العمر تدعى روزالينا ! اتودين إلقاء التحية .."
هذا غريب بعض الشيء ، اعني هو كان صارم جدا برفقتي صباح هذا اليوم و الان هو يود ان يقوم بتعرفيني على ابنته ، عيناي كانت ملتحقتان بالحملقة يمين و يسار على ما اشعر ..
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !