هاي يا احلاهم !
افتقدتكم كثيراً ! واسمحولي ما نزلت امس يحكن اني كنت منشغلة جدا جدا !
وايضا اتمنى بهالبارت ارى التعليقات كلها متكاملة ع الفقرات كل فقرة اشوف فيها اكثر من غشر بنات تعلق خل اشوف تشويقكم للبارت !
مع الغلم البارت التالي جاهز واذا حصلت في فوتات و تغليقات تعدت ال٤٠٠ رح ينزل البارت الثاني.
"ما هذا الهراء الذي تقولينة الان كندي ، بالطبع هذا هراء و انا لم اقل هذا الحديث!"
ازحت يدها التي على كتفي لأقوم بالجلوس على الكرسي نافرا ذلك الغضب امامي شيطاناً .
" اعلم بانك لم تقل و لن تقل ! الا انني فقط وسأحاول أن اضع لك هذا الاحتمال واخبرني ماذا أن كان بالفعل شعرت بانك تود ان تقتلها .."
" شعور سيئ جدا ، عقيم و لن افكر به فحياتي .. جننتي لتقولي هذا !!"
يدها على كتفي ربتت من جديد بعد قولي وهي على وقوف خلفي
" جيد ! لذلك اذهب اليها الان و احتمل ما ستقولة إليك من كلام سُم ! مل ما ستضعه في عقلك فقط بانك تحبها وتريد العودة اليها بدون ايت شي اخر !"
رفعت براسي لانظر اليها حيراً ، وهي فقط تبتسم الي بهدوء .
" بالمناسبة ! على حسب ما وجدتة من قول من الخادمات ! آب بالفعل انتهت فترت حيضها بما يعني .."
"هل هذا الامر جيد من سيئ و تعلمين عن ماذا اتحدث ! "
قاطعتها وكانني فقط احاول ان استدرج الخبر الجيد ، فانا اريد اطمئناني من شفاء رحمها بالكامل من عاهاته المستديمة و سوابقة فالحمل و فشلة .
" جيد ، آب متقدمة التحسن من ناحية رحمها الضعيف لا تقلق ، لقد تم نقل تحاليلها بدون حتى ان تعلم مثل ما امرت . "
هززت براسي بالايجاب و الرضا على الاقل مما قالت .
..
وجدت نفسي منهمك بعملي و كأنني فقط أحاول أن أبحث عن ايت شي يشغلني عن آب ، حتى تشارلي لم اراه منذ الصباح .
كانت غاضبة جدا و انا الى الان لا استطيع التفكير بالطريقة الصحيحة التي تجعل مني رجلاً راقً غير وقح واعجبها لالفت انتبهاها بشي تحبة .
أحاول أن أعيد كل تلك التفاصيل الصغيرة التي قد احبتها بي سابقا ولكن لا جدوى ، في كل مرة أقوم بالتفكير و التنفيذ يشيح الامر بأن كل مخططاتي لا تفلح .
"انظر ماذا وجدت في صحف اليوم ايها الملك !"
لوي من قال و هو يضع تلك الصحيفة أمامي ،كنت هالع من دخولة الغير مرفوق بالاستاذان و بالاخص بانني شارد الذهن .
"واو .. صورة رائع بالفعل " ابتسمت بجانبية بعد ان وجدت صورة قبلتي بآب صباحا قد عرضة بالفعل على صحيفة اليوم و بالخط العريض
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !