(شططططاااررررررر ، بما انو وصلتوا البارت متاكدة انو بتوصلوا هالبارت بعد ١٢٠ فوت و ٢٠٠ كومنت ع الفقرات و غيرووو حمستوني )
" خذي اشربي هذا ، ستكونين بخير"
أحد الحراس قد وضع كأس الماء بين يداي وهو يحملق .
انا الى الان لا اعلم اين هاري و هم بثقل متكتمين على أمره ، وصلت الى جناحي بالفعل بعد تلك الحادثة و لا ازال انتظر عودتة ! انا السبب بكل الذي حدث و لا استطيع ان اشفى من تأنيب ظميري او حتى كوني قلقة الى الهلاك الية .
صامتة ويداي الاثنان على راسي مجمعة خصلاتي الطويلة بين أصابعي المتفرقة به، لا ازال احملق بساقاي بشرود و لا استطيع ان اتوقف عن هزز قدماي توتراً ." ايت اخبار؟"
قلت إلى الحارس الذي قد قام بوضع حقيبتي التي كانت بيدي على الطاولة الزجاجية أمامي .
" بإمكانك النوم الان سمو الملكة !"
"لكن .. "
" تصبحين على خير "
الحارس تركني و رحل ، لقد كنت واقفة أحاول أن اجد جواباً ، قدماي كانت متخذلة و متسحبة الى تلك الاريكة من جديد ، استلقي الا ان راسي لا يزال قلق و قلبي منقبض ، نعم انا مبتعدة لفترة عن هاري الا انني احبة ! و الان نحن على عودة ، فمن السيئ ان يحدث كل هذا الان .
" كل شيء سيكون بخير بالتاكيد"
اهمس مستلقية ، عينان مغلقة وقلبي نابض بخفوت .
..
يداي شعرت بهما تلف حول يداه ، فتحت بعيناي بتسارع قبل أن استشعر .." لا تخافي ، أنا هاري ! انا هنا فقط"
هاري عاد ، يداي الاثنتين قمت بسندهما على رقبتة اكثر و هو يحملني نقلا من الاريكة الى السرير ، جلست فهو كان فقط ... متعب ، ومنهك و مقل بستسلام بجلوس على السرير .
كنت أريد احتوئة ، أجعله مصرح ، فاللذي به الان كان بسببي و بسبب انانيتي لاحضى بيوم بسيط غير مبالية بمكانتنا الواقعية !
" هاري .. حبيبي "
همستها الية بعد ان عانقة ظهرة قبل ان أنتقل بالجلوس امامة ، كنت جالسة انظر اليه ، امامة فقط .
" انا اسفة "
بل تزال نبرتي تميز الهمس .
" اشش ، ارجوك انا فقط لا اريد ان اتحدث عن الامر .. "
اقتربت منه لاعانقة الي اكثر ، اقربة لاجعله مرتاح ، واكفر انا عن ذنبي الذي ارتكبتة قبل قليل .
" أحتاجكِ آب ، أحتاجك الان.."
يهمسها متحدثاً على كتفي ، بدون ان يأمر أكثر قبلت وجنتة القريبة مني ، ليتنفس بإرتخاء بمجرد أن انتقلت بشفتي على شفتة لاطبع قبلة راسخة برطوبة هنالك ، لم يمانع هدوئي بذلك .
لاقوم بسحب ازرار قميصة منه بهدوء ، اريد ان اشعرة بانني اسفة ، وايضا قريبة واشعر به .قبلت رقبته بهدوء فانتقل بتفارق بين انحاء صدرة المقسم هبوطاً ، لم يتفاعل فقد كانت يدة مسندة بجسدة على السرير .
وضعت يداي الاثنتان على حزام بنطالة ، ارمقة بنظرة خطيفة قبل ان ابدأ برتشافة .انينة كان وضح وحركتة كانت صعبة علي ان ابقيها على فمي .
" انا قريب حبيبتي ..اللهي .. "يقولها الي بوجهه المحمر و انفاسة المتعبة ، فم مفتح و عيناه مغلقة ، في حين كنت استقبل تلك النشوة لي .
سحب هو يداي الاثنتين بإسناد وقوفا من جديد بدل كوني كنت بين قدماه ، عانقني بقوة اليه قبل ان يجعلني استلقي ليكون هو على صدري نائماً ." انا بخير حبيبي انت ، انا بخير !"
اهمسها اليه و انا اداعب خصلاتة بين يداي ، بينما يدة كانت متمسكة حولي ....
كنا مضطران العودة الى بريطانيا في اليوم التالي ، وصولنا كان ليلا و بالتاكيد الجميع كان نائم . هو كان افضل لتجنب اي نقاشات بالفعل و ايضا كوني لا اريد ان ابرر علاقتي التي قد عدت بها الى هاري ..
يدي على يد هاري الذي لم يتركها منذ ان عدت اليه ، انه هادئ منذ الموقف الاخير و لم يكن حتى يتحدث برفقتي كثير ! فقط متحدداً او شارد العينان .
" اريد ان ارى السنجاب ."
هززت الية براسي بالايجاب ، لنذهب معا الى غرفتة القريبة منا بالجناح .
" مرحبا صغيري "
همست بخفوت لكي لا يستيقظ ، لقد كان نائما كالملائكة ، لم تكن قبلة كافية لأعبر له عن اشتياقي القاتل اليه . هاري قد سحبة الى عناقة و هو فقط يقوم بتكبن ظهره ليعود الى النوم ويهاديه ..
" لا بأس سأخذة لينم بيننا اليوم "
هاري برر لكاتيا التي قد ظهرت من الباب .
" حسنا سموكما "
امسك هاري بخصري بينما اليد الاخرى كان يحمل به تشارلي النائم على ذراعة.
..
وضعناه بيننا على السرير ، هاري ينظر الي مثل ما انا كنت انظر الية ، وضعت يدي هلى يدة المستندة على معدة تشارلي الصغيرة ." لا تتركيني ابداً آب ..أبداً انا اتوسلك "
همس لي
" لن اتركك حبيبي ..لن اتركك"
هاري#
قبلت راس آب النائمة بجوار تشارلي قبل ان اخرج ، رامقا بنظرة حياتي كلها نائمة على السرير .
" مرحبا ايها الوسيم.. لقد عدت و اظن بانك مفتقدني اليس كذلك ..."
كانت كندي من استوقفني .
___________
( كندي مرة ثانية ! تحبوها؟
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !