( تنبية هام اتمنى من الكل ان ياخذ هالجزئية بعين الاعتبار لو سمحتوا , اتمنى الكل يعلق اليوم و يعمل الفوت على اساس انتو تريدو هالجزء و لا , مش بس نظعر وقت ما الاقي الرواية ممسوحة او حتى نوت التنبية انو رح امسحها بحكم اني ما حصلت دعم , الا رواية أب لا اريد العبث بها لانها طوال عمرها ناجحة منذ ان بدأتها , اتمنى كل التمني انو توقوا وقفة جادية و الاقي ع الاقل ا600 كومنت او حتى 200 فوت و باسرع وقت عشان نرجع مثل قبل !
هالبارت حاسم , اذا كنتوا تريدو الرواية تستمر او لا بعد هالبارت , احبكم جداً , تقبلوني
_
"ماذا من انت ؟ ولنا لا تتحدث انا اتحدث برفقتك منذ ان اتينا ، اللهي..."
يدي لا استطيع ان اسندها أكثر لأقاوم ذراعاه التي امسكت بي ليحملني ! نعم فعلياً حملني وبالكاد لا استطيع ان ابين انبهاري بحكم حركت قدماي الذي اشعر بانها من الصعب علي التحكم بها اكثر ..
المكان الذي انا به الان يشبه مواقع اللصوص بتباعد المحطات و وتغير لو الابواب الكبيرة به ، اتألم الا ان عقلي يجذبني على الوعي فالألم اكبر من كوني افقد الوعي الى الان .
" الى اين تأخذني يا انت ، انا ابنت الملك كالرو.. كالرو الموقر و زوجة الملك الان ، ستعرض نف.. نفسك للكثير من المتاع..ب "
بدوت متقطعة بنبرتي فانا حقا بدأت اشعر بالألم اقول من السابق ، اشعر بانني ألد .. بالتأكيد ليس الوقت المحدد فالوقت لا يزال حقا مبكر !
لا يزال هذا الرجل لا يتحدث برغم أنه قد تركني على الكرسي .. لا بل هي أريكة هنا ، لكّان غير بشرية تفكر بعقلانية وبظروف مخالفة للذي انا به ، الا ان رائحة هذه الشقة رائعة بأتربتها تذكرني بخصلات شعر الطباخ الحرير ..
" لا تفقدي الوعي ..انظري الي !"
يد هذا الحارس او الخاطف او اين يكن ما هو قد ضربت بخفة على وجهي! مقترب من ملامحي وهو يحملق بي
" هاري كان يفعل هذا ايضا عندما أكون نائمة على نفس هذه الاريكة ! كان .."
" يتأمل ملامحك .. لديه الاحقية .. انتِ بارعة الجمال "
همس بالقول .. وانا أرى ملامحة القاسية تلين ! عيناي لن تفارق تحركاته وهو يقف من جديد مخرج احد تلك الحقائب من هذه الشقة الموبوءة برائحة التراب
" هنالك وخز بسيط اليس كذلك .."
بعد قولة مباشراً شعرت بوغز على ذراعي جعلني لا استطيع أن افتح بعيناي بتاً .
_
عيناي فتحتهما برفق ! احتاج الى القليل من الوقت لاستيقظ من أحجية النوم الذي كنت غارقة به اشعر بانني نمت لليالً طويلة .جسدي مبنج وعيناي ثقيلتان .. من الواضح بانني كنت بكابوس رهيب !
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !