( مرحبا بسمات ، بارت جديد ، يكفيني و انا انزل يومياً ، رهيبببة صح ، يالله علقوا ع الفقرات اريد كذا اكثر من اربع ميت كومنت ياخي تعبتووونيييي
اكرههه انتظر لذلك تحمسوا اول ما انزل البارت لا اتكسل انزلكم شي و انسى الرواية وألتهيييي
" اعني من ناحية عملك ، أنت مضطر الى المكوث طوال اليوم بمنزلي هنا لحراستي ، وهي لا تراك طوال اليوم .. "
" آب .."
" سيكون جيد لنضرب عصفوران بحجر واحد ! اليس كذلك !"
" انا موفقة خالة آب!"
إبتسمت على إلحاح هذا الوجه الصغير أمامي و أنا أقترب لمعانقتها الي اكثر .
" انت صديقة جيدة لي و لتشارلي لذلك من غداً سنذهب معاً لنبتاع لكي سرير يوافق غرفة تشارلي ."
" هل سنكون شقيقان !"
ابتسمت بلطفها مقبلة وجنتاه الصغيرة و انا ابتسم .
" نعم ستكونان أصدقاء لطفاء معاً ، ولا اظن بان لتشارلي مانع !"
"حسنا متى سنبدأ ؟"
سألتني الصغيرة بإبتسامة متحمسة خلف اسنانها المفقودان
" من اليوم إذا اردتي ، لا يوجد سرير لا لكِ و لا الى بابا الا انني سوف انيمك برفقتي ، بينما سينام روبن على الاريكة"
" انا متحمسة ، انا احبك جدا خالة آب "
توقفت وهي تنضم الي اكثر .
" روز ، يكفي عناق ، أنا بدون شي لم أوافق الى الان !"
يحاول أن يرفض
" لا تكسر سعادتنا روبن !"
قبضت بيدي على كف دية بستناد بسيط متوسل ورآجي
" حسنا ، لا تنظران الي بهذه الطريقة انا لا احتمل !"
غمز بعينه الى ابنته التي انتقلت من بين يداي الى صدر والدها عناقً.
" سأنقل تشارلي الى فراشة قبل ان يستيقظ!"
قلت و انا اذهب الى جانب صغيري الحزين ، نعم حزين فأنا بالفعل اشعر به ، انه لا يستطيع نسيان والدة و لا يكل من ذكر اسمه بين حين و الاخر .
وضعته على فراشة و انا اذرف الهواء من صدري مستذكرة عمق المحبة الذي كنت استبدها من تواجد هاري بجواري ..
" بماذا افكر يا الإلهي.."
همست الى نفسي وانا ارفع خصلاتي بطريقة اكثر عنفاً من العادة محاولة فقط ان اقوم بطرد احتياجاتي اليه .
انا يجب ان اختلط باحدهم لانسى ما بي في حين ابقى وحيدة ؛ وجود روز و روبن بشكل يومي اجزم بانه سيريحني و سينسيني .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !