مرحبا جميلاتي , بارت متاخر ليلاً , برغم انو شروط البارت لم تكمل , الا انني احب اللي يعلقوا لذلك ما بعاقبهم معاكم , اتمنى انكم تعلقوا ع الفقرات كلكم و لو يطوعوا ثلاث بنات جدادمن ضمن خمس مئة شخص يقرا , احبكم جدا و لا اعني ان اضغط عليكمة , الا انني اتمنى التقدم و عودة الايام الخوالي للقصة ..
رجاءً علقوا ع الفقرات , رجـــــــــــ علقوا ع الفقرات ــــــــــــــاء
___
آبـــ#
شي بي لا اريد ان اصدقة بانه قد تغير ,المستجدات الجديدة من اخبار موت ابي , من جانب اخر ليله البارحة التي لا اريد ان انساها ولا تزال اتعابها مؤثرة على ظهري, لقد حظيت بحمامي برفقة هاري الان ,لم يكن هنالك لمسات حميمية ولا حتى حديث ,هو صمت لا يفهمه هو و لا انا اعلم , فقط يسايرني و انا اساير سجيتي اليه ..
" انا اسف لهذا .."
لقد اثرى على العلامة البنفسجية التي قد طبعة على ساقي , لم اكن قلقة و متسائلة فهو بالفعل من قام بطبعها من ليلة البارحة منذ ان قمنا بممارسة الحب , لقد كانت ليلة مثالية واكاد اعترف بها الى ما لا نهاية برغم عدم رجوعنا الصريح الى بعضنا البعض , واعلم بان هذا الامر يترتب الي ,و لا ازال احمل شعلة صغيرة من الحقد الا انني مرتاحة من جانب .
بمجرد خروجي من الحمام الغريب ذلك كان هار يتبعني بطريقة برفقتي الى غرفة الملابس المخصصة لي وله هنا برغم افتراقنا السابق هي هي لم تتغير لذلك كان من السهل ان نكون معاً حتى ونحن نرتدي ثيابنا معاً .
" لم تساعدك الخادمات لانني انا من امرت منذ البداية بأن لا يدخل لكِ احداً عندما اكون انا متواجد , اعتذر على قراري الاناني "
قال لي هاري , هو خلفي و انا لم ألتفت اليه حتى , تجنباً لايت كلام او حوار لا اريد ان اخوضه صباحاً
" لا عليك ,بخيرانا .."
ارتديت شي اقلما يقال عنه مريح, انا حتى وضعت عطرا عشوائي ليس المفضل لي و لا حتى قمت بربط خصلاتي لأرحل في اقرب وقت ممكن من الغرفة ,فانا حقا اشعر بالعار من الذي فعلت وكالعادة اشعر بانك لمن بالعائلة يعلم بانني كنت برفقة هاري فالفراش ,و ليس كالمرة بل كالأيام الخوالي التي تجعلنا نتعاشر بصوت مسموع لكلمن بالقصر .
كنت سريعة لكي لا يتبعني وندخل بنفس الان و ها انا ادخل بمجرد ان فتح لي باب القاعة المخصص للطعام, و التي تجمعنا جميعاً كعائلة واحدة معاً .
" صباح الخيــ-ر ..اوه خالة كميليا.."
كنت مباركة لليوم وانا اراها تأتي الي جريا بقوامها القصير لتأخذني في عناقها مثل ما انا فعلت و انا اضم براسي اسفل خصلاتها البرتقالية الزاهية , لأفتح بعيناي وارى خالتي مباشرا خلفها ..
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !