بناتي الجميلات , هل من الممكن ان نتفاعل جميعاً من خلال وضع فوت كيوت لعيوني و تعليقات تصل الى اكثر من 100 كومنت على اساس اتحمس انزلكم بارتات كل يوم , هايني ملتزمة انزل كل يوم .. احبكم جميعاً
ارجوكم عقوا ع الفقراااااتتتتتتت رجاءً كبيراً البارت الماضي كان نايم
_
بمجرد ان أنتكز زجاجة الزهيرة بجوري تبخر شعوري و نكسر برفقته لأقوم بوضع قدمي على معدته و أبعده بعيداً عني تنهدت متنفسة الصعداء و انا ارتفع شهياً زفيراً , هدء كهدوء نظراته المحتارة امامي , هو يريد سؤالي الا انه يعلم بالإجابة قبل ان يحاول ان ينطق بما في رأسه .
" تعلمين بانني لا استطيع العيش بدونك و مع هذا ترحلين ! "
قال جملته بشروده ذلك , رابط يده المعافاة على خصره ويقول بشرود
" تعلمين بانني سوف اموت في اليوم بالألف و انا لست بجوارك !"
شارد و يقول
" ولا استثني علمك بانني سأموت ان رآك رجلاً غيري بنظرات خلقت ان تكون من حقي انا , ملكاً لي أنا لا احد غيري , الا انك فوق كل هذا تتناسين كل هذا لتلتفتي بعيداً عني بفكرة كونك تريدي هجراني من اجل والدك المختل ! "
" حتى و هو متوفاً تخطأ , الا يكفي ما فعلته به يا رجل !؟ "
قلت مدافعة عن ابي و انا اخرج من هذه الغرفة المنغلقة بعيداً .
" وانت تعلمين مبرري الاشهر بهذا , انا فعل الذي فعلت لأنني فقط كنت اريد حماية عائلتي آب , الم تتصوري و لو قليلا ما الذي كان سيحدث لو كا هو متواجد بالفعل ؟!"
يسألني و هو يقف امامي الان بنظراته الغاضبة الذي اعتدت
" سيكون وقتك الان قد جننتي من البكاء على حال طفلك البعيد عن عناقك ! "
لقد اصمتني بنظرته المتحدية و هو ينظر الى عيناي بعمق , لم استطع الرد لأنه بالفعل قد قال شي انا كنت به , قد ظللت به وتداركته , كانت ايام صعبة و لا اريد نسيانها .
" اخرج من هنا هاري لا اريد ان اتحدث معك .. "
" لا اسمعك !"
"تبا لك ايها الطفل "
قلتها غاضبة و انا ارحل الى الباب احاول ان اخرج بعيداً عنه , القصر كبير و الغرف به كثير, و برغم اصراري على غرفتي الا انني لا اود ان تعود لي تلك المشاعر اليه من جدي و بالأخص سنتشارك الفراش , و ايضا هذا ليس واقعي لشخص
" ماذا ؟ لما الباب موصد ؟ "
قلت و انا احاول ان افتح باب غرفتي و ان التفت الى زول هاري البارد , لقد كا فقط مستلقى على السرير واضع يده على راسة و بستلقى ينظر الي و يبتسم مقهقهاً .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !