( واللهي حاسة نفسي غايبة سنتين مو كم يوم , مو متعودة اغيب عنكم , بس و اللهي غصب عني النت كان لا يوجد عندي ومكسله اروح ادفع , اريد اليوم تبينولي انو انتو بعد تريدو هالبارت , يالله خل نشوف كم وحدة حابة نكمللللللللل
يالله 400 كومنت 160 فوتـــــــــــــــ و حركوا علقوا ع الفقرات .
_____________________
امسك بكلتي يداه اعلى وجنتاي و ابتسم , ليهمس
" أنا لن استعجل على الامر آب , فانا لا اريد ان انسى مكانك الاجتماعي الذي احتاج به وقتً الى ان استوعبه , ففي الحقيقة انا الى الان اشعر بالهيبة التي تنسقاها مكانتك الاجتماعية آب .. "
" آها , حسناً تصبح على خير .."
حتى و ان كانت طريقته بالقول لطيفة و لا تعني , الا انني رحلت و انا ألعن نفسي مئة مرة على الذي قلته برفقته , فهو فائق الاحراج و لا أطيقه من نفسي حتى , فهو بشكل مبدأي قام بصدي , و على ما اظن بأن ذلك الشبح المسمى بهاري بالفعل بدأ بالتأثير على حياتي الجنسية أيضاً ..
" آب .. عزيزتي "
أغلقت بابي متجاهلة ندا روبن خلفي و غلقت بابي بمفتاحي , جرحي بدأ بالنزيف بعد يوم كنت اظن بأنه دواء و شفاء الي , ركلت برأسي على الباب وانا اشرع تعاستي المرفوعة بعلم السواد , بكيت رغماً عني و انا فقط اتفكر الى اين توصلت به حياتي .. إلى أن لف جسدي خلفي لأنظر الى ما قد اثار صدمتي ... فهاتفي قد وقع ارضً .
تشارلي النائم برفقة ... والدة المماثل له , خصلاته متناثرة على وسادتي وفمه مفتوح لا يتضح عليه سواء في حال ما كان متعبً جداَ ولم ينم لفترة .
برغم كل شي , أمســكت بيدي على وجنته ليجعلني ألتفت اليه بدون جدال داخلي , ولا حتى كبح , فقط سأستسلم الى دموعي المزعجة التي قد لقبها الي , فكيف سيحتملها و انا شخصياً لا استطيع ان احتملها الان ..
" آبــ , لقد اتيتي .. "
همس لي وهو يفتح بعيناه بخفة , ينظر الي بغمز محدد بعيناه الضيقتان
"لما عليكــ ان تستكن في جسدي و لا تخرج مني كأية رجل حقيقي ؟ لما انت دائما تتقمص وترتدي رداء المظلوم والضحية الحقيقية هو قلبي هاري , لما علي ان ابان امامك ضعيفة والى الان لا استطيع ان اعبر عن حبي الى ايت شخص غيرك , لما جسدي خائن الي ... لما انت حقير ولعين و سافل , لم انت هكذا هاه ؟َ!"
" آب , تبدين جميلة جداً "
همس لي بحديث لا يمد للذي قلته بصلة , متراتب النهوض بخفة و هو يمسح بيده على وجنتي وبخفة , لم احترك و لم حتى ادي بنفسي لأعطي ردت فعل مناسبة للذي انا به , بجبينه قد استند على خاصتي وهو يتنفس بطريقة سريعة ..
" حمداً لله بأنك لم تغمريه الى الفراش آب , حمداً لله بأنه لم يلمس منكِ شي لي , لقد كنت افكر ولم استسهل انوم و انا اراك ترحلين لغيري , و بكل سهولة اتخطى الامر .."
أنت تقرأ
Abe 4
Fiksi Penggemarآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !