(لا حبيت الحماااس تبع البارحة لذلك اريد منووو اليوممم و على اول ٤٠٠ كومنت و١٠٠ فوت رح ينزل الباررررتتت اليووووووووومممم ، بنتظركمممم هااه يعني علقوا ع الفقرات_____
" هل علي أن أعتلي بكِ دوماً بهذه الطريقة لكي تشعري بي ؟ هل علي دوما أن أقوم بمضاجعتك أقسى لتفهمي بانني احبك و لا اود ان اخسرك .."
بغضب يقول و هو يقوم بعصر رقبتي بشفته القريبة الي ، ضيقي لا استطيع ان أصفه في هذة اللحظة، سيئة و كالمرات القليلة التي قد أرادت بها أن يقوم بمعاشرتي رغمً عني ..
" ابتعد ، انا لن استطيع تلبية امراضك الجنسية !"
قوتي قد بدت أكبر و أخيراً استطعت أن أُبعد جسدة من جسدي الراجف ، لم أكتم ألمي و انا احاول ان اضع يدي على فمي لاصد حرقتي !
قبضت على معطفي الطويل من عمود سريري الابيض وانا فقط احاول ان استر به جسدي .
" لا تضيع وقتك برفقتي لانني أن أعود ولن أكن إليك من جديد !"
" ولن تكوني لغيري يا انتِ ، لقد صمت كثيرا على كل تراهاتك ، وحقا تعبت !"
يقول غاضباً ويتصبب عرقً محاول الإقتراب مني من جديد
"موت ابي ليس تراهات ، ولا حتى كرامتي و سجيتي تراهات !"
برغم انني غاضبة الا أن قدماي قد ارجعتني بخطوتان الى الخلف بعيداً عن أقترابة الان ، فانا لا اظمنه عندما يغضب .
" إذا سمحت أخرج من غرفتي ، نحن الان منفصلان و ليس من حقك ..."
" من حقي ماذا ؟ بما انكِ تعلمين بما سأفعل لما تتجتهلين فكرك اللعين "
يقترب مني لأضرب بيدي على صدره فبحق هو قريب جداً وجسدياً اصحبنا ملتصقان .
" نحن منفصلان الان ، و لا يحق لك لمسي ، أنها أحد شروطي التي قد اقسمت بها امام القس!"
ارضخ بجسدي على الجدار بضغط ، ممسك بورك قدمي الايسر ويرفعه بجانبً منه .
" هاري .."
" انا لم اقسم ، انا فقط قمت بتوقيع على ورق ، ورق لا يهمني و لا حتى سيمنعني من كوني معشوقكِ .. "
يحتكر بي وهو يهمس في أذني ، لا يزال مراتب بيده على فخذي ويعصره ..
صوت بكاء تشارلي الان جعل من قبضت هاري تلين و تقل اعتصاراً ليكن لي المجال لاجري بعيداً عن هاري الغاضب ..
" تشارلي.. حبيبي"
اخذتة على الفور الى عناقي ، لا اعلم ان كنت آوهادي أم اقوم بتهدئت نفسي ، أسحبة إلى صدري أكثر مغمضت العينان بشكل اعمق وانا اتمايل به ليصمت .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !