(ممكن يصيروا الكومنتات اكثر من ٢٠٠ و فوت ١٢٠ بلييز🙂👐)
" ما بكِ تتلفتين ؟ هل لا يزال يخيفك بغيرتة المجنونة عليك !"
قالها الي زين ساخراً لأبتسم أنا بخطيفة متوقفة عن التلفت إلى هاري ، خائف نعم ، انا خائفة منه ! فانا اعلم جنونه بالغيرة المشتعل بيننا .
" بصراحة انا لا ألومه ابدا آب ، أبداً "
ضربت بيدي على صدرة ليضحك مقهقها مثل ما انا كنت متاكدة بانه يمزح .
"توقف عن طريي السخافات و اخبرني عن حالك !"
اشاح بيده بلا مبالاه وهو يرتشف كأسة
"لا ازال في مركزي ، لم يتبدل حالي كهاري الطباخ هنا ! انظري اليه هو فقط .. ملك "
ألتفت إلى إتجاه زين و أنا أنظر إلى هاري الذي كان فقط يقوم بمسايرة الحديث مع ملك يشبهه
هو وصف والدة بحكم ان زين وريث عرش أيضا ، ووصف هاري !
" لا تسخر ، اعلم بانك لا تحبة "
قلتها و انا احاول ان اهرش بخصلاتي متوترة .
" ممكن ، الا انني لا اكرهه !"
" اتعلم ما الجيد برؤيتك اليوم ؟"
قلتها و انا فقط أحاول الابتسامة على شفتاه التي قد همست بماذا ..
"بأنك جزء من ذكريات استحب "
كنت أصف أيامي الاولى برفقة هاري فقط ، فزين جزء من قصتي بهاري الذي كان لي بالسابق .
" رائع ! برغم أنني أؤمن بأن المستقبل رائع ومن الممتاز ان يعاش بكل ما به من كبر ، وسخاء ، و سعادة او حزن ، فراق ام عودة ، فهي ايضا بمرها و حلوها ستصبح ذكريات في النهاية !"
تنفست الصعداء بعد حديثة لاسمح لشرودي ان يذهب بعيداً ..
"على العموم هل هي أول مرة لكي أن تزوري الهند "
هززت براسي بنعم .
"واو ! اذا هنالك فرص كثيرة لي ، اعني انا سأكون أسوء مرشد من الممكن ان تحصلي عليه ! "
ضحكت مقهقها
" هذا جيدا اذا ! فحمدا لله بانني ان أبقى لفترة أطول ، هو يوم و سأعود "
عبس
" اوه ، لما لا تمكثي ليومان اكثر "
" شخصياً ، انا لا استطيع الابتعاد عن تشارلي ، ملاكي الصغير ، لم اعتاد "
" اوه حقا اتا لم اسأل عن حال ذلك الصغير ، اللهي آب أنا فقط رأيت صورتة على الصحيفة لقد كان حقا .. فاتن "
ابتسمت على إثراء شفتاه الباسمة
"كوالدتة تماماً "
قالها مبتسما الا ان ابتسامته كانت اصغر من خاصتي الان ، بجانبية يلقيها
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !