( ليششششششش هالتفاااعلللللللللل ، مرررةةةةة نايييممممم ! بناتتتت رجاءً صارحوني تريدون الرواية او لا ؟
ما في احد فالتعليقات و للاسف في انحداارررررر ليششششش ما وتقولولي نريد وتختفوا ، يالله اليوم اريد الاقي تفاعل و حماسسسسس كذا يخليني انزل بارت ثاني بالليل للسهرة ؛ اريد التعليقات ع الفقرات كذا تكتضضض ! مع الفوتات خل نساعد بعض ....
_
الصمت الذي بيننا الان منتاب بيده تلك الاوراق كان يوضح الي صدق ما بها بدون حتى ان ألقي نظرة ، لا اود و لا حتى اشعر بانني ساستطيع التقبل ..
أريد أن نبدا بداية جديدة برفقة بعضنا البعض منذ ان امسكَ بالحكم ، بعيدا عن الهروب و التراهات التي يخلقها العالم من حول علاقتنا ، لكن ليس على حساب روحَ أبي المقتولة ومن قِبل من ؟! من قبل حبيبي الاولي الاصدق لي من ايت شخصً في هذا الكوكب ! كل عائلتي و سندي في الحياة ..
اقترب مني و اخيراً ، أشعر حالة بين قدماي استناداً ، يداي امامي ربطهما و لا استطيع الشفقة على نظراته المستدرجة البكاء توسلاً .
" كانت حياتنا في خطر وهو متواجد آب ! كالرو كان نار موقدة لا تشبع من تعذيبنا ! أمي و طفلي و انتي فالمقدمة و لم احتمل ان ارى كل ما يفهله و اصمت "
يبرر بإعتراف شفهي وواضح ، وانا فقط مبعده الناظر عنه محملقة بطاولتي الفضية كهدف لتجاهله فقط ليس الا.
" لقد فقدتي الذاكرة بسبب ضربة المبرح لكِ ، طفلي و حبسه بين حيطان طغيانه ، ولا اود ان انسى الطريقة الذي قد فرقة عني و عنكِ "
ارتفع لي واضعً كلتي يداه حول وجنتاي الاثنتان .
" نحن والدة آب حبيبتي .."
" وتظن بأن بذلك لك الحق أن تتخذ موقع قاّبض الأرواح لتقتل أين يكن هاري .."
لم تكن نبرتي هادئة بقدر ما هي صارمة و انا انظر الى عيناه .
"لما لم اقتله قبلاً منك انا ؟ برغم أن عذابه كان يطولني في كل مرة من حياتي برفقته ، كان يضربني ضرباً مبرحا ، تحملته فهو أبي في نهاية المطاف يا انت انه أبي .."
نكزته بيداي على صدرة بضرب .
" كنت أحاول ان احميكِ واحمي طفلي ايتها السافلة الا تفهمين.."
امسكَ بكلتى معصماب شداً .
" اذا لما لم تحميني من نايلي في وقتها وقتلتها بيداك فهي ايضا قامت بجعل حياتي جحيم ، لما لم تقتل سام فهي ايضا كانت تحاربني بك و جعلتني كنت سأخسر تشارلي في الحوض غارقً بسبب تفكيري بمشاكلك و شرودي لاهمالة ، لما أبي.."
لقد نطقت الكلمة الاخيرة صراخً و انا ازيح يداه الاثنتان من على عنقي و انا اهوي بهما بعيداً عني وانا اهم وقوفاً .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !