علقوا ع الفقرات اكررها و اقولها و انا متاملة انو ترجعوا و تقىوا بمتعة ، ما رح امل منكم و لا ازال مؤمنة فنفسي اني اقدر اخليكم تعلقوا و ترجعوا مثل للسابق !الله يحفظكم لي
_
لم استحي و لم ابرر فانا غاضب حد الجنون، لا يقاس الامر الان بضغط دمي و قلبي ، و لا اود ان افكر كيف اشركتهما بتفكيري الان ؛ اكاد اعمل بجد و لا اشعر بانني الملك .
فقط زوج الاميرة آب لا ازال .
لعنة كالرو بدات بالتأثير على حالي الان شي فشي ، و كأنني انا من كان يظلمه طوال تلك الفترة .أمر قتلة كان بالفعل خطأ ، و خطأ فادح ، الا انني أحب آب و لا ازال أود أن أحميها من ايت شخص كان ! و حتى ان كان والدها .
" لوحدي "
قلت و انا اسحب مفاتيح سيارتي التي من المفترض أن تكن بسائقها بالاساس ، غير مهتم إلى الحراسة ان كانت تتبعني الان ام لا ، انا فقط اسحب سيارتي الى المجهول و اكاد لا اعلم اين علي ان ارحل !
اعلم بمكاني جيدا ، حيث ذلك العناق ! الا انني لا اود ان اخربة او اتباردة ابتياعً ،لانه لم يعد مكاني بعد الان ، آب لم تعد لي و لا انا بقيت ! اكذب على نفسك الى الان هاري نعم افعل ، وصرح بأنك بخير
قرار الابتعاد قرارها ، اصبح لا يصدق او يقاوم بالنسبة لي
غضبي شرار و حزني بدا اكبر ، اضغط باعلى قوتي على قدم القيادة و انطلق و كانني الوحيد في هذا الشارع الان ....
"انا لا اصدق باننا اتينا الى هنا لا اصدق "
قالت امي و هي تمسح بيدها على معطف ثوبها العريض .
لم ألتفت الا الى الباب ، بيدي علبة الهدية المختارة الى طفلي بكل دقة و اتفان مني برغم الابتسامة و التعني ، قلبي احمل به غصة .انا اتن و مدعو الى حفل مولد طفلي الصغير ، طفلي الاول ، و فرحتي الاولى بالابوة ومن حبيبتي لصتي . .
" ها انتم ! تفضلوا "
كانت هي ؛ متمايلة بسحرها ،رقيقة كانت وكعادتها ، الا ان عيناي التي لم تعد تراها كعادتها ، ساحرة حتى و ان كانت مرتدية ثوب عادي ، جذابة حتى و ان كانت بلا تبرج ، وتسحبني و كأننها لم تفعل بي شيئ .
"مرحبا !"
" مرحبا حب.. هاري-هاري "
قلتها مباشراً و بالوجه ، لا اصدق بأنها كانت ستقول حبيبي ، اللهي لما قلبي ينبض تسارعاً ، هل انا لا ازال اسحرها ولا ازال الفتها مثل ما فعلت سابقاً ، نظراتها متوترة و بارزة الي .
"اين روبن ؟"
سألت أمي
" ليس متواجد فضل ان يمنحما القليل من الخصوصية، لكن هنا روز برفقتنا ؛ فهي الصديق الاول و الوحيد الى تشارلي !"
قالت اب بنبرة سريعة و هي تقول و تقدم روز اليها ،بك تكن غريبة الي بل الى افراد عائلتي المصون و هي تقوم بالمصافحة
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !