سلامعليكم , توحشتكم اعزيزات ديالي , للاسف الشديد رجعت توعكتوما تمكنت انزلكم بارت , انا اعتذر اعتذر اعتذر , اسفة على التاخير , بس معوضتكم ببارت طويل جداً
رجاءً علقوا ع الفقرات و اذا شفت في تفاعل بنزل البارت الثاني اليوووووووووووم , اريد تعلقات ع الفقرات
هــــــاري#
لم تكن تمزحني آب البتة بخصوص هذه الليلة ابداً ، و لاكن صريح ، انا افتقد الكثير من الاشياء تدور بدوامة مقتصرة في غرفتنا فقط !تتناول القالب امامي و انا فقط انظر اليها ، يدي على وجنتي و انا متكئ على الطاولة , معترف بان قلبي لا يزال عاشقاً وبل فراقي قد زادني عشقاً .
"اذا .. اشعر بانني ام أراك منذ أن كنا فالبرازيل !"
بدأت اشاركها دور الطباخ و الجزء الافضل الى الان بي لتبتسم هي واضعة تلك الخصلات الطويلة خلف ظهرها لكي تقوم بالاستناد بيدها على وجنتها المجاورة و تحملق بي ، هي فقط تقلد وضعيتي.
" انا من هي لم تراك هاري ، انظر اليك ، انت تملك تصفيفة شعر مميزة متأكدة بان من فالمطبخ هنالك قد فقد عقله"
تحاذق لابتسم مقهقهاً ومعترف بان هذه اللعبة نالت اعجابي .
"والأهم، هل نالت اعجابك انتِ ؟"
توقفت لتقترب اكثر من وجهي .
" وانت ماذا ترى في عيناي ، هل تجد بانها تعجبني؟ "
كانت خلابة وهي بهذا القرب من وجهي ، و لا اريد ان استثني نبرتها الواثقة وهي تقول .
"اذا .."
حاولت ان اقول شي ما الا ان هذه العينان السماء تجعلني متلصم ابكم .
" اعجبني القالب على ايت حال !"
اثرت لتبتعد وقوفا، اتبعتها بوقوف لأربت مقابلا بوجهها .
"وانا لم اكن اظن بان خصلاتك و هي مجعدة ستعجبني الى هذا الحد!"
ضحكت مقهقها
"الا ترى باننا فقط نتحدث عن الشعر اليوم ! اللهي هذا ممل"
" وما الذي يجعلني غير ممل!"
اصف اليها و لا ازال ابحث عن نظرة اخرى ترضي سجيتي , كالمغفل
" راقصني ، دللني ، احكي لي القصص ، اضحكني بجنون ! "
مرتفعة بعيناها وهي تنظر لي لتقترب ملتمسة أسيعها الجزء المعلق لصدرية الطعام التي ارتدي .
ابتسمت .
" ما الامر .."
هي تفهم ابتسامتي و الى الان و هي تحاول ان تكتم القهقهة التي بها و انا اقترب اليها لتهرب اسرع .هي تعلم بأنني ساجري خلفها مثل ما افعل لان .
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !