أتمنــــــــــــــــــــــى يكون التفاعل اكثر من البارحة بنات , لانو كان نايم التفاعل ما علية و يعطيكم الف عافية يللي علقوا و اللي يعلقوا دائما وحريصين على انو الرواية تنزل اول باول
ابكم وحدة وحدة بسما عليه خل نرفع من مستوى الفوتات و الكومنتات ع الفقرات و البارت كامل
_
" ما بكِ صامتة الى الان آب , اعني انتي لستي بخير الى الان "
هاري من سأل بينما هو يتولى القيادة , ويسأل و كانه لا يعلم بانه سبب كل السلبيات المترتبة بهذا اليوم , باستثناء ذلك الحمام الساخن او حتى يده التي قد فك رباطها لأطمئن و هو يقود مع الحراسة المنتشرة بيننا هنا بسيارتهم الخفية لكي لا يلتفت الينا لشعب و نسبب تجمهر !
" لا اعلم هاري , انت كل الاجابات لديك حول هذه الاسئلة التي تسأل ! "
لا اريد ان اقوم بكبت الامر فانا لا اقوى ولو فكرت بأمر حمل تلك العاهرة منه لنفرت بكاء و بدرامية اصحبها منذ ان خلقت في شخصيتي الغبية , الا انني الى الان انا مصابرة محاول ان احافظ على وتيرت هدوئي و كبريائي .
" من ايت ناحية آب ؟"
سألني باهتمام كنظرته التي قد رمقني بها بخطيفة ليعود للانتباه الى الطريق امامة .
" ما قصة كندي, اعني ان لا اريد ان اكون متدخلة , الا ان الحكم و الكرسي الذي انت به , نحن مشتركان به و برباط لا يمكننا نحن الاثنان انكاره "
برغم انني كنت متسرعة بالقول المباشر , الا انني لا لم اقل كلمة خطأ
" كندي و قصة ؟ كندي مجرد ضيفة و صديقة مقربة لي هنا فالقصر .."
" انت تعلم جيداً بأننا كعائلة مالكة لا نستقبل فالقصر الا من هم بالأسرة المالكة , فحتى الملوك المجاورين من البلدان الاخرى لا نقوم باستقبالهم بالقصر الملكي , فكيف تود اقناعي بانك تريد احوى ضيفة ين قوسين لديك في قصر الراسة"
حكوت بصراحة .
" لكنني انا الملك الان آب , و لد الحق في وضع قوانيني ! "
" لكنني لن اسمح لك ان تخرب ما قامت عائلتي بتكوينه , انها سلالة ملكية عظيمة هاري ! ولا اقصد ان اقوم بتصغير بك الا ان علاقتك بكندي اتمنى ان تكن خارج القصر .. "
" انا لن اتناقش بهذا الامر امام تشارلي آب , و ايضا بالأخص بهذه النزهة الذي قد اعددت لصغيرنا, بدون شي لقد الغيت الكثير من الاعمال المهمة من اجلكما فرجاءً لنكن لطيفن ليوم واحد على الاقل . "
" لكنك تشاجرت بالفعل امام طفلك و انت برفقتها في غرفتك الخاصة سيادة الملك ! اتظن بان هذا من الطبيعي عليها تخطيه ضيفة و صديقة لك , و عن ماذا ايضا , عن كونها حامل و انت تود ان تحتفظ بالطفل بكل شهامة ليباركك الرب "
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !