(السلام عليكم جميلاتي اللي يعلقون واللي يقرون
المهم اني انا ساحبة يوم لان قلتكم اذا التعليقات نايمة مع الفوتات و الحد الان ما عليه جميلاتي مرة وحدة اضغط عليكم شوي , يالله اتمنى كذا احصل فوق الميتين كومنت منكم ع الفقرات و غيروا )
يدي قد اوقفت هاري قبل ان يخرج عاتباً من هذا المكان و احاول ان انظر الى تلك العينان المشتعلة امامي ..
" انطلقي من امامي آب ! تعلمين بانني سافل عندما اغضب !"
"انا لا اهتم بغضبك ، فقط قول لي بانك غير صادق بما قلته قبل قليل و هو مجرد كلام لتقوله لتخويفه !"
"قلت كوني بعيدة آب .. انا احذرك "
ضرب بثوة على الباب خلفي لابتعد و هو يحاول ان يتنحى ذهاباً من امامي .
انا قلقة ! فهاري لا اضمنه حينما يغار .
"هاري توقف .."
جريت خلفة لأجري بخفة لاحق بخطواته السريعة .
"انا اتحدث معك هاري .."
دخل الى مكبة هنا و هو يغلق الباب بكل قوته ، انها فقط دلالة واضحة بكونه لا يريد ان يراني .
" تشارلي .."
تذكرت صغيري الذي تركته بالغرفة وحيداً بدون مربيته او حتى الخادمة ؛ لأجري رجوعاً من جديد .
"لا تشارلي ..."
قلتها بتخاذل بمجرد ان رايته قد عبث بقالب الحلوى الذي قد اتى به هاري الي ! هذا الطفل ..
" كعك تشو .."
صاح الي وهو يقوم بمص اصابع يده الصغيرة وهو مستلقي قريبا من القلب المدمر ليعود بالتصفيق بيداه المتسختان الان .
" انت ووالدك ستقتلانني !"
قلتها متذمرة و انا اذهب اليه لأحمله بين يداي .
" آب .."
يقولها الي بطريقته الغمغمة و هو يقترب لمعانقتي و انا احمله الان ! لا يزال عقلي لا يستطيع التفكير سواء بما سيفعله هاري بروبن ،انه غيور ، وغيرته بغيضة .
" سمو الملكة .."
قالتها خادمتي
"اذا سمحتي اريد منك نقل هذا المتسخ هنا الى السيدة مادلي ، لتشرف على طلته الغير زهية الان ."
سحبته بيدي بحب و وودية ،الجميع سعيد بتشارلي لست انا فقط ! لوهلة وجدت نظري ينسرق الى تلك .. الكندي الواقفة تتحدث فالهاتف امام احد نوافذ ممر الجناح .
بدون ان اشعر وجدت قدماي تتقدمان اليها الان .
" اوه سمو الملكة ! "
أنت تقرأ
Abe 4
Fanfictionآب : الحارقة المواكبة و صوت بكائي بالسابق ! غدت كبيرة تشعلها نار الانتقام . ليوم لم اكن اتوقع بأن الحب قادر الى جعلي بائسة احب ان اراه دوما في عذاب ! !