بارت طويل مرا مرا...جيبوا مناديل بتحتاجونهم كثير 🤡..
لايك وكومنتز يا حلوين
~+~بيول ذو الجسد النَحيل كان يتوسط الجَسدين الضخمة على ذلك السرير الواسع، تايهيونغ كان يمرر يده على شعره الأسود الكَثيف بينما جونغكوك كان يضع يده على خصره بلُطف.
"انت تبدو خَلاب"
جونغكوك هَمس وتايهيونغ ابتسم ينظر نحو الصغير بهدوء، يتسائل ان كان الصغير سيستيقظ في حال تَضاجعهم في ذات السرير معه.
"هل سيستيقظ ان صَنعنا الحُب ؟""انت مجنون ؟ هو اتى بسبب اصوات جيمين ويونقي بالطبع سوف يستيقظ"
جونغكوك قال وصفع يَد تايهيونغ التي تسللت اليه.
"سنكون هادئين لن نكون صاخبين مثلهم""للتو فعلناها ثلاث مرات تاي انا متعب لا اريد"
جونغكوك قال وسحب الصغير الى صدره يضمه نحوه اكثر.
"حسنا هذه المره سأكون انا في الاعلى""هدأ مؤخرتك الا تؤلمك ؟"
جونغكوك قال ودفع كتف تايهيونغ بلُطف.
"حسنا غدا سأعتليك ولا تشتكي وتقول لما مزقتك""انت يجب ان تتأدب ايها الوقح"
جونغكوك قال بحقد وصمت عندما اقتحم صوت لطيف مسامعه.
"عمي ليس وقح"
بصوت خامل وناعس تحدث بيول يتشبث بكتف جونغكوك.بيول دفن وجهه في عنق جونغكوك وتنهد قبل ان يغرق في النوم مجدداً.
"قُلت لك"همس جونغكوك وعانق الصَغير يغمض عينيه ليخلد الى النَومي ثواني وسمع صوت قبلة خافت وبعدها بثانيه شعر بشفتي زوجه تَلتصق بشفتيه.
كبح ابتسامته وحاول النوم جاهداً قبل ان يبدأ تايهيونغ بالتّحدث اليه مجدداً.
صباح الذي يلب تِلك الليلة الممتلئه بالحب كان جميلاً لحد لا يستطيع تايهيونغ وصفه، هو يرى بيول يدفن نفسه بين ذراعين جونغكوك بينما جونغكوك شعره مُبعثر بالكامل على وجهه تَحرك ببطئ وبعض الخمول وابعد بيول عن جونغكوك قليلاً..
ابعد الغطا عن جونغكوك الغارق بالنَوم وانحنى يُقبل جسده العلوي العاري.
"جون استيقظ"
بصمت عميق نطق وجونغكوك رطب شفتيه بلسانه وعاد لينام بعد ان قام بحك شعره بعُنف."اللهي لَطيف"
انتحب تايهيونغ وقبل شفتي زوجه الرطبه ببعض العنف حتى عَقد جونغكوك حاجبيه.
"استيقظ جون""هممم"
همهم جونغكوك يفتح عينيه بكسل ويقوم بمسح عينيه بظهر كفه.
"استيقظت مبكراً بيول مازال نائماً انا اريدك الان"
أنت تقرأ
THE CURSED WOLVES || TAEKOOK
Fanfictionالأمير كيم تايهيونغ، كان يجب ان يكون ألفا نقي.. هو كان يجب ان يكون المَلك والألفا الذي يقود شعبه وقطيعه بعد والده.. ولكن انتهى به الحال كقائد الجيش الذي اشتهر بين جميع قبائل المستذئبين بكونه القائد الاكثر جمالاً.. ' لم يَعُد هُناك احد يَتَعرفُ علي ب...