«غريب لما أشعر بالدفئ بينما تمطر ؟»
" رغم أنه شعور غريب لكنني أحببته أحببت هذا الشتاء الدافئ "
" أحب المطر كونه يخفي دموعي عندما أبكي "
" مالذي فعلتيه حتى تستحقي كل هاذا ؟"
" أنت ملكي "
" هل...
استيقظ صباحا ليطبع قبلة على خدها و ينهض قام برياضته كالعادة ليعود و يستحم جهز نفسه ليطبع قبلة أخرى على جبينها بينما يتحسس خدها غطاها جيدا ليغادر لعمله و قد أوصى الخدم كلهم خاصة الرئيسة كيم و هي جين القريبة منها، استيقظت تنظر حولها لم تجده لتعلم أنه ذهب للعمل ابتسمت تتذكر ما هو اليوم لتنهض بحماس اغتسلت لتنزل لتناول فطورها و هي لا تزال مرتدية ملابس النوم لأنها بالمنزل و لن تذهب لمكان تمشت بالخارج بعد أن ارتدت سترة صوفية ثقيلة بعدها أخذت مشروب الشكولاطة الساخن لتجلس بغرفة المعيشة و تشاهد التلفاز و قد كانت مستمتعة جدا تناولت غذاءها لتجلس كي تشاهد حلت الساعة الخامسة و النصف لتتصل بصديقيها و يأتيان بعدما أحضرا كل شيء تفحصت كل شيء ليبدأوا بتجهيز غرفة المعيشة رفقة الخدم فاليوم هو يوم عيد ميلاد جيمين حلت الساعة السادسة و الربع ليكونوا قد أنهوا تجهيز الزينة بدأت الخادمات بتجهيز الطاولة التي توجد بغرفة المعيشة تضع أطباقا و قارورة نبيذ فاخرة رفقة الهدية التي اختارتها يوجين له و اشتراها يوجون وهدية كبيرة أخرى ودعت صديقيها لتدخل للمطبخ و تبدأ في تحضير العشاء له رغم أن الخادمات طلبوا منها الراحة لكنها أرادت فعل ذلك لأجله طبخت له الأظلاع مع المرق و الحساء و بعض الأطباق الجانبية كاللحم المقلي رفقة بعض السبانخ و الشعيرية التي يحب أنهت مع طبخ الأرز في الآلة لتبدأ في وضع كل شيء على الطاولة رفقة هي جين وضعت قارورة النبيذ الفاخرة التي يحب أنهت كل شيء لتصعد لتغيير ملابسها لترتدي فستانا جميلا يبرز بطنها بطريقة جذابة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وضعت حلقاتها لتضع أحمر شفاهها نظرت لهاتفها لتجد أنها السابعة لترش عطرها و تنزل سمعت صوت سيارته لتخبر الخادمات بإطفاء الضوء أشعلت شموع كعكته لتحملها و تقترب قليلا دخل جيمين ليستغرب من ظلام المكان نادى يوجين بينما يدخل وصل لغرفة المعيشة ليسمع يوجين تغني له :
سينيل تشوكا هامنيدا سينيل تشوكا هامنيدا سارانانون اوري جيمين سينيل تشوكا هامنيدا.. ظل متفاجأ بمكانه لا يعلم ماذا يفعل ليضحك بتفاجأ يتجه نحوها لتردف له : أطفئ الشموع هيا.. ابتسم لها ليطفأهم أشعلت الخادمة الضوء ليراها جيدا مردفة : عيد ميلاد سعيد جيمين كل عام و أنت بخير... ابتسم لينزع الكعكة من يدها و يضعها جانبا ثم عانقها ضحكت بخفة تبادله ليردف : شكرا لك حبيبتي أشعر بالسعادة.. تنهدت بتأثر لتمسح على رأسه فصلا العناق لتردف له : هيا اغسل يديك و تعالا لنتعشى لقد حضرت العشاء خصيصا لك.. تفاجأ ينظر للطاولة ليردف : أنت وحدك أعددتي كل هذا ؟.. أومأت له تردف : أجل بمساعدة الخادمات.. أومأ بفهم يردف بينما ينظر للطاولة : اممممم تبدو الرائحة شهية.. غسل يديه ليجلسا معا و يبدأ بتناول الطعام بدأ يتلذذ بينما تراقب ردة فعله لتسعد بها مسحت على خده ليبتسم بحب كان سعيدا جدا سعادة لا تضاهي أي شيء أنهيا العشاء ليجلسا بغرفة المعيشة لأجل الكعكة بدأ يأكل منها بينما يرتشف من النبيذ مدت له الهدية ليتفاجأ مرة أخرى ابتسم يفتحها ليجد عقدا عليه اسمه الأول Jimin على شكل قمر أحبه كثيرا ليلبسه نظرت له بحب و بسعادة ليبادلها تحسسه بلطف ثم أخذ يدها ليقبلها بحب خجلت يوجين كثيرا لكنها سعيدة حقا ليردف بحب : إنها رائعة أحببتها.. أردفت بينما تنهض : هناك المزيد... نهضت لتريه لوحة مخبأة نهض يقترب ليفتحها و يصدم حين رآها فقد كانت رسمة له و يوجين هي من رسمتها شعر بقلبه يرفرف من السعادة تحسسها بينما يوجين تنظر له بسعادة نظر لها جيدا لينهض و يردف بينما ينظر لعينيها بحب : شكرا لك روحي إنها جميلة جدا و رائعة أنا حقا سعيد جدا إنه أسعد يوم بحياتي أنا فخور بك جدا.... عانقها بدفئ ليكمل بهدوء : أحبك يوجين.. بادلته تردف : أنا أيضا سعيدة جدا لأنك سعيد جيد أن هديتي أعجبتك لقد وضعت فيها كل روحي أنا أحبك أيضا جيمين... ابتسم براحة يمسح على رأسها فصلا العناق ليأخذ كلتا يديها و يقبلهما بلطف ابتسمت تنظر له لينزل يده لبطنها و يتحسسها رغم أنه لم ينسى ما حدث لكنه حاول عدم إظهار ذلك لها أردف يمسد على بطنها : هل صغيري مرتاح هممم ؟... ضحكت يوجين بخفة تردف : أجل مرتاح و يأكل بشكل جيد... ضحك هو الآخر يبادلها قضيا بعض الوقت معا ليصعدا للغرفة استحم بينما هي ارتدت ملابس النوم و غسلت وجهها و أسنانها لتستلقي تنتظره كان يرتدي ملابسه لينظر للعقد و قد كان متفاجأ بها حقا شعر بقلبه ينبض بسرعة ليبتسم بحب و يكمل ارتداء ملابسه استلقى بجانبها ليعانقها بينما يردف بهدوء : شكرا لك على هذه الليلة لن أنساها حبيبتي.. ابتسمت بحب تردف : يا الهي ماذا فعلت أنا ؟ فقط احتفلت بعيد ميلادك جيمين ههه.. قهقه بخفة ليردف : أجل حبيبتي أعلم و لهاذا أنا سعيد جدا... عانقته تردف : أنا سعيدة لأنك سعيد جيمين.. بادلها يشد عليها ليناما..... بعد مرور أسبوع من الاهتمام بها أصبحت أفضل بقليل ليعود لعمله تدريجيا بينما هي أصبحت تعمل من المنزل عبر الحاسوب و إن كان شيئا مهما كانت مساعدتها تأتي للمنزل مر الوقت لتعود للعمل و قد أصبحت بخير ذهبت رفقته لموعدها مع طبيبتها فاليوم ستكشف لها عن جنس طفلها كانت متحمسة جدا بدأت الطبيبة بعملها لتردف لهما : اووه إنه صبي !.. تفاجأت يوجين تشعر بالسعادة ليبادلها جيمين أيضا ينظر لها أنهت لتعدل ملابسها و يغادران، صعدا بالسيارة لتردف له : جيمبن أنا سعيدة جدا إنه صبي.. قهقه بخفة يعانقها بينما يردف : و أنا أيضا حبيبتي ترى ماذا سنسميه ؟.. همهمت تفكر في اسم جميل لتردف بعد مدة : ما رأيك بهيون مين ؟.. فكر قليلا ليردف : اممم هاي جون ؟.. ظلا يفكران مع بعض و يقترحان فيما بينهم.......
