**
ايلا: أمي هل أصب لك المزيد من الشاي؟
ام ايلا: لا لقد اكتفيت، أين قلتي لي أشجار التوت.
جين: تعالي يا خاله سأخذك إلى هناك
ليو: أريد الذهاب ايضًا
روزي: وأنا، ولكن أين كاترين؟
نظرت لها جين وضحكت وضحكت روزي وقالت: لقد نسيت أن كِنان تقدم لخطبتها حديثًا
جين وقد بدأت تمشي: ستكون الآن منغمسة بالكلام معه ...و ذهبو جميعاً.كانت ايلا تنظر لهم بإبتسامة ثم وضعت يدها على بطنها المنتفخة و ارتشفت القليل من الشاي ثم قال بإنزاج: ازار لقد برد الشاي خاصتي
نظر لها ازار و قد رفع الابريق من عن الحطب و صب لها قائلاً: انتبهي لا تسكبيه على نفسك
وجلس جانبها و احاط خصرها بيداه و بقى ينظر لايلا و هي تشرب كوب الشاي و قال: اشكر اكواب الشاي التي قربتني منك.
نظرت له ايلا و ضحكت
وقال ازار سأعترف بأمر ما: في الحقيقة لم أكن أحب الشاي
ضحكت ايلا وقالت: حقاً؟
ازار: احببته لانه كان الوسيلة ليقربني منك.
ضحكت ايلا ونقر انفه قائله: مشاكس.واخيراً ساقول النهايةة و لكن قبل ذلك ..
إذ اردتم أن أكتب لكم من
هذا النوع من الروايات قولوا ليأريد أن أقول لكم شكراً لكل شخص قرأ روايتي سواءًا أعجبته نصوصي أو لا، وشكر خاص لكل شخص قدر جهدي وصوت وغمرني بكلماتة اللطيفة
وبكم وصلت لتسعة الالف و ما زلت أتقدم.للآن ما زلت أتذكر عندما وصلت إلى السبعة عشر مشاهدة فقط، وفرحتي التي لا توصف بالواحد تصويت وفيما بعد اكتشفت أنه أنا، شعرت حينها بخيبة كبيرة ...
في الماضي كنت حقاً خائفة من أن ابدأ، خائفة بتحديد من الفشل و لكنني آمنت بنفسي رغم كل الثغرات والصعوبات والاخطاء التي لا تغتفر آمنت بنفسي وبالتغير نحو الأفضل وبدأت.
أنا اليوم أكتبُ هذا النص و يوجد على هذه الرواية 347 مشاهدة و بضع التصويتات فقط، بتاريخ 24-5-2021
أنا اؤمن بما تستطيع فعله تلك الانامل الصغيرة .. سوف نصل للملايين سوياً.. برفقتكم و برفقت أكواب الشاي😹😹اهداء: لكل شخص ابتسم و هو يقرأ نصوصي
اهداء و شكر خاص 1: لعائلتي وحصراً (أمي وأبي)
شكر2 للاصدقاء الذين كانوا يدفعونني على الإكمال (فداء عقل، روان محفوظ)شكر خاص3: لنفسي(أيةة)❤️
***لا تنسو متابعتي ليصلكم كل جديد AyaAlqam
كنو بخير .. أحبكم عائلة ﴿مغرم أنا بك﴾
بقلم: أيةة خليل علقم♥النهاية.