مشاهد تشويقية
المشهد الاول
" لقد كتب في قدرك أن تصبح الإمبراطورة، و لكن ضعي هذا في عقلك جيدا انتي إمبراطورة بالاسم فقط لا غير ستتمتعين بسلتطها لكن لا ترجي مني شيء إذا أردت أن تواصلي هذه المهزلة فلا يجب عليك أن تتطلب المزيد"
أغلق فاهه بعد أن أخرج هذه الكلمات السامه من فمه لترتسم علي وجهه تلك الملامح الباردة ذات المعنى الحاد.
( انا لن اعيرك اي اهتمام أو ألقي عليك نظرة)
المشهد الثاني
" انا اسفة لم أكن اريد ان اكون زوجة لجلالته لكن هذا ما توجب علي بسبب النبوءة و لقد تلقيت كثير من الضغط"
لتنظر لها بأعين متجمعة الدموع و تردف "لا أريدك أن تحملي ضغينة نحو، فأنا احبك فأنت انسانة رائعة ذات أعمال عظيمة كنت أتمنى أن أكون مثلك و لو قليلا"
المشهد الثالث
" جلالتك، سابقا عندما التقيت بك اول مرة لقد قلت لك اني لم أرغب بالزواج من جلالته، لكن الآن اريد ان اقول لك بكل صدق من دون أن اخفي عنك شيء"
لتكمل مع ابتسامة هاديئة بينما إيف تبادلها النظرات الهادئة
منتظرة ما تريد قوله" انا حقا احب جلالته لم أكن سابقا أكن له أي من المشاعر لكن بعد أن أظهر لي تعامله اللطيف و منحني الحب و الحنان الذي افتقده لم أعد اتخيل نفسي من دونه، انه ودود معي، و انا لم استطيع منع نفسي من أن ابادله نفس المشاعر"
المشهد الرابع
" ألم احزرك سابقا من التعرض لجانيت بأي شيء، هل تحافظين على كبريائك باذيتها كيف لك أن تكوني قاسية معها".
لتجيب بصعوبة من وسط أنفاسها " ماذا فعلت"
فتزداد ملامح غضبه من ثم يقوم بدفعها أرضا لتسقط متألمة فيقول بصوت عصبي ملقيا نظرة سخط تجاهها " و فوق كل هذا تقولين ماذا فعلت لا تمثلي دور البريئة أمامي اليوم اريد ان ارى كيف سأسقط كبريائك أرضا "
لم تعطه اي تعبير فقط ملامح البرود مرتسمة علي وجهها و ذلك ما زاده انزعاج، وقفت و هي تلمس باناملها رقبتها من شدة المها لترمق القابع أمامها بنظراتها المعتادة من دون أن يرف لها جفن أو تردف بأي كلمة فقط كانت تفكر بأن لا داعي للتبرير بما انه سيفهم ما يريد فهمه لما عليها أن تتعب فمها بالحديث بما انه لن يستمع لها فهو دائما ظالما بالنسبة لها ، تمعن النظر فيها ثم توجه إليها بخطى غاضبه و نظرات سخط كأنه سيلتهمها، مفكراعله يزرع فيها بعض الخوف لكنها لم تتزحزح ليرسخ في عقله انها حقا قناة خالية من أي مشاعر.
اقترب منها ليضع يده علي خدها متمعنا في تعابيرها
لتجول يده نازلة الي كتفها و يقوم بتمزيق فستانها ليلاحظ اتساع عينيها و استولاؤ تعابير الصدمة وججها فترحك فمها قائلة
أنت تقرأ
أريد أن أتحرر
Historical Fiction" لقد كتب في قدرك أن تصبحي الإمبراطورة، و لكن ضعي هذا في عقلك جيدا انتي إمبراطورة بالاسم فقط لا غير ستتمتعين بسلطتها لكن لا ترجي مني شيء، إذا أردتي أن تواصلي هذه المهزلة فلا يجب عليك أن تتطلبي المزيد" أغلق فاهه بعد أن أخرج هذه الكلمات السامه من فمه...