ذات عيون الريم🍷مكتملة🍷

🍷الجزء 31🍷

الجزء 31

كانت راكبة فطنوبيلتها وسايقة بهدوء طلبات عائلتها باش تخرج تشم شوية الهوى عياوا معاها باش تبقا فالدار ولاكن أصرات عليهم باش تخرج وفلحظة سهو منها بدات تفكر لي وقع ليها فديك الليلة بدات تزيد فالسرعة بلاما تحس وكل ماتفكرات شي لحظة كتزيد تكسيري مبقاتش عاقلة على راسها وحتا الفولون مابقاتش متحكمة فيه بدات تبكي وتغوت والدموع نزلوا شلال من عينيها الضبابة غطات على عينيها.... طلقات من الفلون بلاما تحس حتى كتخرج فالباب ديال واحد الفيلا حتا كيتسمع الصوت مجهد ديال الإصطدام ولحسن حضها دايرة السمطة والطونوبيل كلات الدق من القدام تحل باب الفيلا وخرج منها بشعروا الفازك طايح على عينيه لابس شورط ومن الفوق تيشورت زفر الهوى بغضب وتم غادي للطونوبيل يطمن على مولاها ومع الحلة كتجي عينوا على نفس اللون دالشعر ديالها تسمر فبلاصتوا وخرج عينوا... شاف فعنقها وهي تبان ليه واحد الخالة نفس الخالة لي شاف فيها داك النهار... نفس البلاصة نفس الشعر نفس الوضعية فاش شافها آخر مرة كان كيقول موحالش باقي نشوفها ولاكن القدر لعب لعبتوا .........وكيف العادة صوت بكاها مسموع نطق بعدم تصديق وقلبوا كيضرب بعنف وكيزيد يتزير مع كل شهقة منها
زين:نتي ؟؟؟

(مشافتش فيه وهو يهز يدوا ومع جا يبعد الشعر من فوق وجها حتى كيبان ليه جنب عينيها زرك شوية داكشي لي كانت تخبي بالمكياج مع الدموع مشا زير على سنيه ونطق بغضب
زين:ضربك داك الحمار؟؟؟

(شافها مكتجاوبش ضرب ليها على حناكها والوا السيدة سخفات حيد ليها السمطة و زرب عليها بالزربة وهزها بين يديه
داخل بيها للفيلا خبط الباب وراه برجلوا وتم غادي بيها بالزربة للدار وعينوا مرة مرة كتنزل تشوف فيها بنت زوينة وحنينة فحال هاد الشكل متستاهلش يوقع ليها كاع لي وقع

فقنت آخر وفبلاصة أخرى وبالضبط فواحد الجناح كان ناعس على كرشوا وكيفكر عضلات ضهروا العاري مقلصين وكيزيدوا يتقلصوا مع كل ذكري تذكرها كيتفكر لو كان مغلطش ديك الليلة كانت غتكون ليه وئام دابا كان غيكون مزوجها وعايش حياتوا معاها ولاكن هو غلط والغلط لي غلط كبير بزاف وبزاف سد عينوا ورجع بيه تفكريوا لشهراين قبل وبالضبط لليلة لي ماتت ليه المريضة وسط العملية مكانش أبدا غلط طبي مكان عندوا حتى غلط فلي وقع ورغم دالك تأزم معاها غير البكا ديال ولادها مني دخلات للعملية وراجلها لي كان منهار مها وباها لي كانوا كيبكيوا بالدموع خلاوه يمرض ويتأزم بعد ديك الفترة كلها من السبيطار وأول وحدة لقاها جنبوا أكيد هي رباب و لوكان مكانتش وئام مسافرة ميخليش مجال لشي وحدة تقرب ليه كانت كتجي عندوا ديما لهاد الدار ومني مبقاتش تجي ولا هو يمشي لعندها باش يشكي عليها هموموا ومشاكلوا

وفليلة شرب وكتر فيها الشراب جات لعندوا للدار لقاتوا بداك الشكل وهي تستغل الفرصة وبدات تعرا قداموا وكأي رجل غريزتوا تحكمات فيه وخلاتوا طامع فليلة منها كان كل ما كيحاول يبعدها عليه كتجيه على صورة وئام وغير كيشوف وئام قداموا كيعاود يرجع ليها دوز معاها الليلة ولقا السيدة مسرحة عندها الطريق بحال لوتوروت مهتمش ليها فاق الصباح ماهضر ماتكلم معاها وحتا هي نفس الشيئ عارفاه مغيعقلش عليها ويلا نطقات بكلمة غيهجرها ليها دازوا ايام كتيرة حتا كتصدموا بيلا حاملة داها للكلينيك ودار ليها الفحص وفعلا طلعات حاملة
مبغاش ولدوا أولا بنتوا يكبر بلا أب وناض وخطبها وهاهو كل نهار كيدفع تمن غلط داروا فليلة من الليالي لي دازوا

حطها فوق سريروا ومسح حناكها لي نازلين بالدموع هز تيليفونوا دغيا وبدا يصوني لواحد الطبيب كيعرفوا وماهي إلى نصف ساعة حتى كان كيفحصها دك ليها واحد البرا وهضر على حالتها لزين ومشا فحالوا جلس حداها وبدا يلعب ليها فشعرها هز يدياتها وبدا يلعب فصبيعاتها الرقاق كيتسناها تفيق على أحر من الجمر دازوا تواني ودقائق متوالية حتى بدات تحل فعويناتها الكريستالين رمشات بهدوء أول ماجات عينيها عليه وبلاما تحس تبسمات ونطقات بهمس من بين شفايفها
مهى:زين!!!!