ذات عيون الريم🍷مكتملة🍷

🍷الجزء 77🍷

الجزء 77🔥❤❤👇❤👄✨✨✨❤🔥👄

دخلات لبيتها ولاحت الفاليز فالارض وتلاحت فوق الفراش وبدات  كتبكي مبغاتش ترجع هاد الرجعة وقاومات وقاومات باش مترجعهاش ولاكن الضروف كانت قوى منها تفكرات انس وتفكرات كلشي دب خاص تبدا حياة جديدة فبلاصة بعيدة والامر لي ماشي ساهل عليها بصفة نهائية تفكرات رد الفعل ديالو مني ديك ساع
فلاش باك

كلشي خرج عينوا ووقف من بلاصتوا بالصدمة... ياك عاد كانوا بيخير ياك عاد كانوا يتعاملوا عادي بحال أي راجل ومرتوا؟
(شد فيدها قبل تبعدها زير عليها بتملك ونطق بصوت خافت بالكاد تسمع ليها ):بلقيس آش كديري؟ الله يهديك هادشي لاش معيطة ليهم؟؟؟
طلعات فيه حواجبها رمقاتوا بنضرة غاضبة ونطقات بصوت بارد كالصقيع
:أييه هادشي لاش معيطة ليهم
(نطرات يدها من يدوا مخلية قلبوا كيتشوااا العافية شعلات فصدروا وماقادش يطفيها قصااا عليها هو عارف هادشي ولاكن راه لي سمع عليها مكانش ساهل بالنسبة ليه ليميساج لي قراا فالسكرينات و الهضرة لي قالت ليه عائشة كانت إهانة كبيرة ليه ولرجولتوا
ربعات يدها قدامها ونطقات بهدوء لي فقلبها على طرف لسانها فهاد اللحظة ماغتسكتش كيف كدير ديما
:راه ماشي تشوفني ساكتة تقول هادي نطلع ليها فوق راسها لاكنت باقا معاك لهاد الوقت راه غير على وديت أنس لي درتوا بحال ولدي اعتابرتوا طرف مني أما نتا راه  مستاهلش تا تشوف فوجهي ماكنتش نزيد معاك الدقيقة كون ماكان أنس سمعتي مبقيتش حملتك
نطق بإنكسار : مبقيتيش بغيتيني

(حسات بيد باها ضاروا على كتفها وغير من ريحتوا عرفاتوا شكون هزات راسها فيه لقاتوا مخنزر فعز العرب نزل راسوا ليها ونطق)

عزيز:أش كاين ابنتي ياكما حط عليك يدوا؟؟؟؟

(شافت فيه شحال مابغاتش تجبد الصداع بين العائلات وهي تنفي الفكرة براسها ردات شعرها ورا ودنها وشافت فعز العرب لقات عينوا عليها بشوفة غريبة تبسمات بإستهزاء ونطقات موجهة كلامها لباها)

:بابا غنجيب حوايجي دابا مغنتعطلش حتاش جمعتهم البارح ومآ لها براسوا وطلقها ومع تمات طالعة لجهة الدروج تلفت ناوي يتبعها تا حس بعزيز سد عليه الطريق ونطق

عزيز:تنزل بنتي من الفوق الشريف عاد طلع لابغيتي طلع

(الريق وحل فحلقواااا كفاش غتمشي وتخليه كفاش غتخرج من هاد الدار وماتوليش ؟؟؟ كون ماجاه عزيز قد باه ماكانش يتسوق ليه ولاكن السيد كبير وأي أب فبلاصتوا لربما كان يتصرف هاكا
مشات دخلات ل بيت شافت فالفاليز ديالها لي كانت موجداها وتنهدات وتمشات جلسات حدا انس كتقيس فشعرو كان ناعس سمعات تيليفون وصلها مساج  قراتو وتبسمات كان فيه  بلا تقبلات فالخدمة لي كانت دفعات ليها قبل شهر فقنيطرة وعطاوها الغد خاص تمشي تدوز لونطغوتيان دارت تيليفون فجيبها وهزات انس وخرجات من البيت مع حلات الباب سمعات الباب ديال برا تخبط عرفاتو خرج قالت راه غادي عندها تاني زادت تشبتات بقرارها كتر وكتر تمشات تال عند رحمة وحطاتو ليها بين ايديها هو لي كان ناعس ديك الحطة لي حطاتو فيد رحمه فاق غير شاف بلقيس بدا كيتماطا ليه كيمد ليها ايديه باش تهزا وكيضحك معاها

بلقيس مقدراتش تبقا تشوف  فيه مساخياش بيه مكرهاتش تديه معاها ولاكن ميمكنش بعدات عينيها عليه وشافت فرحمة لي باقي ممستوعباش هادشي لي شافت ونطقات : خالتي أنس عتابرتو ولدي وكتر ماشي ساهل عليا نخليه ولاكن معنديش حق عليه باش نديه معايا ومبقيتش قدرت نصبر تهلاي فيه دب غيبقا معاك غنبقا نعيط ليك ابيل فيديو ندوي معاه ومرة مرة نجي نشوفو

رحمه : ابنتي دغيا غتطلقوا الزواج مسؤولية

بلقيس (تبسمات بإستهزاء ونطقات بتهكم ) : اه مسؤولية كبيرة ولاكن ولدك ماشي قدها سوليه هو يشرح ليك اش دار
دارت عطاتها بالظهر وطلعات تجيب لي فاليز ديالها ...