حارستي الشخصية🗽مكتملة🗽

🗽الجزء 12🗽

🗽حــــارستـــــي الشخصـــــــي🌾

✍️بقلمــي:أميمـــــة بوكنشــــو

🩸الجــــــزء 12:

وقفت ميراي بطنوبيل قدام دارهم ونزلت وهي تجبد ساروت حلت الباب وتمت دااخلة حتى كتسمع في ضحك...خنزرت من الصوت وهي دخل ووقفت كتشوف فيه جالس ومعاد حتى هو كاين وفاطنة كيضحكو...

مليكة:جيتي ابنتي...

كانت مليكة جيبة صينية اتاي ودخلت حطتو
وكولشي كيشوف في ميراي لي حطت سوارت ببطأ فوق طابلة جنب وحيدت سبرديلتها ودخلت...

ميراي:ياك لاباس...مجموعين؟

معاد:اوا شنو باغين نحتافلو...

فاطنة:مبروك ازين سمعنا لقيتي خدمة وهنيتي من داك الطاكسي...

ميراي:اممم فهمت يعني فرحانين على هاد شي..

مليكة:وبنتي فرحانين لك بما هو حسن...

ميراي:فهمت...ودخلتو في هاد الفرحة هاد راجل...

هدرت كتشوف في مها بلاما تشوف في شخص كبير شويا في العمر بعمر خمسينيات ولابس سروال كومبلي وقاميجة بأزرق ومدير نظرات شوف...

...:بنتي انا باك واش هكا كتعامليني...

شافت فيه مخنزرة وهو طلعو وتبهطو وشافت في معاد نظرة اشمئزاز...ومشات طالعة ومليكة كتعيط ليها...

ملبكة:ميراي،ميراي بنتي...

رضا:"الأب" صافي خليها على راحتها....

دخلت ميراي رادخة الباب وهي حاسة براسها مخنوقة...مشات كتجبد في حويجها حتى صونا تلفونها...جاوبت..

منصف:رجعي،عائلة غتخرج اليوم تعشاو برا...

قطعت عليه معصبة وضربت الحويج في أرض...بدات كتقلب خدات سروال تجين أسود مع تريكو خضر وسبادري...دخلت لحمام دوشت بالخف بلاما تغسل شعرها ولبستهم وشافت وجهها في المرايا...حلت شعرها مشطتو وجمعتو كوت شوفال الفوق وهي تنهد وهزت مرطب دارتو لشفايفها كديرو غير بليل،مشات هزت تلفون وسوارت وخرجت حتى سمعو صوت رجليها في دروج وهي تخرج عندها مليكة...

مليكة:بنتي فين غادة...

ميراي:مشي لشي قرينة ماتكونوش فيها..

خنزرت في رضا لي مقابل معاها ومشات حلت الباب خرجت رادخاه...

معاد:هاد بنت كيخصها اعادة التربية...

رضا:تهدن ولدي غير معصبة...

معاد:علاش معصبة...شنو فيها لا راجل تزوج كتر من مرااا،ويلي مشكيلة مع بنات اليوم...

خنزرت فيه مليكة وهي تمشي لكوزينة وشافت فيه فاطنة مخنزرة ونادت حتى هي...

وقفت ميراي بطنوبيل قدام غيسطغو كبير...نزلت من طنوبيل وهي تعطي سوارت لكارديان ومشات دخلت كبان لها غيسطغو كبير وفيه جوج طوابق...مشات طالعة مع دروج وهي سااهية ومامنتبهاش لطريق...وقفت مني ضرب راسها مع شي حاجة وهي تشوف في سبادري وهزت عينيها حتى وقفت مقابلة معاه في عينيه...