🗽حــــارستـــــي الشخصـــــــي🌾
✍️بقلمــي:أميمـــــة بوكنشــــو
🩸الجــــــزء143:
دخل غالي لقصر كيشوف فيها جالسة وساهية في الصالة وسطهم...تقدم دخل وهي تشوف فيه ووقفت..بتاسم وهي تقرب عندو...
ميراي:شنو وقع؟
غالي:تشد،صافي نهايتو هنا..
كولشي تصدم بكلامو،وقفت أسية قربت عندو...
أسية:وسيف،كدير؟
خنزر فيها غالي وهو يتقابل معاها...
غالي:من اليوم،ماسمعش سيرتو على فمك،"بغوات" سيف مابقاش مرحب فيه في القصر.....
صفاء:"وقفت" علاش بسلامة؟
غاالي:"شاف فيها" حتاش ولدك لالة خان أمانة،غدار وماكيستاهلش يرجع هنا،ولد لي هزاه اسية ولدو...
كولشي خرج عينيه وهي تهبط أسية عينيها المدمعين...
صفاء:كفاش ولدو وهي قالت حملت من هداك،واش باغا تلصقو كرش بزز في سيف..
غالي:على قلة الرجال مابان لينا غير ولدك نطيحو عليه الباطل...
سيف:هاد شي صحيح..
شافو فيه وهو دخل كيشوف في الغالي..
سيف:وبغيت نصلح الخطأ ديالي،انا باغي نتزوج أسية...
غالي:"ربع يديه" تزوجها؟سمح ليا ماغنزوجش ختي لواحد شماتة،ولا نتا ماكنتيش قد المسؤولية كاين الرجال...
سيف:"قرب عندو" انا كنبغيها..
غالي:هاد شي ديرو قبل،فاش غلطتي وحسيتي بغلطك قبل ماتحط البنت في هاد الموقف،سمع اسي سيف،مابقاش مرحب بك هنا لا في القصر ولا العائلة،ودبا خرج بحالك،اما اسية انا قاد بمسؤوليتها هي وولدها...
شاف سيف في اسية لي منزلة راسها وشاف فيه..سيف:تو،ياك باغي غير الحرب وانا مولاها،"ضرب فيه وجلس دار رجل فوق رجل" نسيتي القصر باسم كاع العائلة،نتا ماعندكش فيه الحق باش تجري عليا،وديك البنت ديالي،تعرفت عليها قبل مانتا تعرفها ختك،يعني أسيةةةةة،ماشي عاليا...
هزت أسية راسها شافت فيه وشافت في خوها...
اسية:خويا،انا،"هبطت راسها" ماكنبغيش سيف..
خرج سيف عينيه وهي تشوف فيه اسية وشافت في الغالي.....
أسية:سيف كان كيجبرني على كولشي،هو كان كيبزز عليا داك شي بزز مني وكيتقاوى عليا،وفاش مانبغيش كيضربني وقال ليا لا قلتيها لشي حد غادي نرجع وندير فك ماكتر،انا ماكان عندي حتى حل أخر هيء هيء هو حملني ومابغاش يتزوجني...
قرب غالي عنقها وخنزر في سيف لي غير كيشوف،شافت فيه أسية وغمزتو...خرج عينيه،لاش دارت هكا واش هو كيحاول يقنعهم وهي كتشريها ليه معاهم...
أنت تقرأ
حارستي الشخصية🗽مكتملة🗽
Roman d'amour💎مكتملة💎 قصةبعنوان: #حارستــــــي_الشخصيــــــة🗽 🩸تقديـــــــــــــــــــم: تغيــرت..؟!!!! ومــن فينــا لــم يتغيَّــر ! الظُــروف تغيرنـــا ، فـــراق الأصدقــاء يغيرنــا ، مــوت شخــص عــزيز ع...