🗽حــــارستـــــي الشخصـــــــي🌾
✍️بقلمــي:أميمـــــة بوكنشــــو
🩸الجــــــزء106:
غادي جاي قدام الاسعافات وتوتر باين عليه...
أسماء:زكرياء..."قربت عندو" خلينا نمشيو حنا مالنا...
زكرياء:"شاف فيها" سيري بحالك...
اسماء:علاش كتعاملني هكا..
زكرياء:"دفعها" عمرك مزال توريني وجهك...
أسماء:علاش ازكرياء ياك كتبغيني..
زكرياء:"بغوات" ماكنبغيكش،ومستحيل نبغي وحدة قلبها عامر بالحقد بحالك،كاع لي درتو على ود أنهار باش ماتشكيش بيها،فهمتي دبا،انا من نهار لول كنبغي أنهار،كنبغيها ومزال كنبغيها وغنبقى نبغيها...
أسماء:حتى دبا غنشكي بيها..
زكرياء:سيري،عندك اتبات؟هاء؟
أسماء:كاين كاميرات وطبيب...
زكرياء:لا الالة،"قرب منها" شفتي دوك الكاميرات تمسحو كاع التسجيلات،مابقا والو،وأطباء لي انا بيدي ديتك عندهم مايقولو حتى كلمة،وماتسجل والو في سجلات المرضى،حتى لا بغيتيهم فأنا تأكدت كاع لي شافوك يغبرو من الرباط...وعرفتي شنو "طلعها وهبطها" تمتلية الحب والعشق وكذوبي بلي باغي غير نشر اشاعة على الكتاب كذوب،كاع داك شي باش يدوز الوقت وتشافاي،شاهد الوحيد بأنو انهار ضربتك هو أنا...وانا ماغنهدرش على حبيبتي على ودك...ودبا غبري،حتى من الخدمة ماترجعيش ليها...
أسماء:طلعتي غذار،واش هاد شي على وحدة مريضة في مخها؟اليوم كانت غتقتلنا،ومرة جيا غديرها...هذا غير لا ماماتتش..
زكرياء:اه مريضة،وكنبغيها ومتقبلها بكولشي ليها،سمعيني مزياان،لا مشات حتى وقعت ليها شي حاجة غادي نقتلك...مزال ماعارفاني مزيان...
أسماء:أش غدير كااع اممم...كون هاني وحدة بحالها حتى لا عاشت غادي تموت منتاحرة في يوم من أيام...
شدها زكرياء مقجفها مخرجة عينيها وهو مخنزر...طلقها دافعها حتى طاحت في أرض وهز صبعو بتحذير...
زكرياء:تحركي من قدامي حسن لك...
شافت فيه وهي توقف خرجت بحالها...مشا جلس على أعصابو وهو كيتسنى في خبر...
ركبت أسماء في طاكسي وجبدت تلفونها....أسماء:ماغتبقاش فك اانهار،غير بللاتي...ماغنسمح لوالو يرجع يجمعكم...
كتبت شي حاجة في تلفون وبتاسمت بشر ورجعت سدتو..
🌐عند ريم...
ريم:شوف هادو...
جلال:هاري...
عطاتو الوراق وهي ترجع كتقرى في الملف...حتى جاها ميساج وهي تهز تلفون دخلت لواتساب..حتى خرجت عينيها...
أنت تقرأ
حارستي الشخصية🗽مكتملة🗽
Romance💎مكتملة💎 قصةبعنوان: #حارستــــــي_الشخصيــــــة🗽 🩸تقديـــــــــــــــــــم: تغيــرت..؟!!!! ومــن فينــا لــم يتغيَّــر ! الظُــروف تغيرنـــا ، فـــراق الأصدقــاء يغيرنــا ، مــوت شخــص عــزيز ع...