الجـــزء الخامس و الأربعين 🦋
بقلم ملاك 🦋🥀
في العشية صونا ثليفون يوسف وفادي لي عيطلو تقلق يوسف وماحبش يرد بصح فادي كان سامط مافهمش روحو بقا يعيط يعيط حتى رد عليه __ وينك هذا تتكبر عليا . هدرها فادي وهو منارفي __ اتكالما وماني نتكبر ما والو __ صحا عدي عليا محتاجك في موضوع ضروري على انفراد طبعا ماتقلقش مكان حتى واحد معانا . كان مش حاب يروح بصح لقاها فرصة به يقطع علاقتو بيه __ صحا نص ساعة ونكون عندك. كوبا عليه هز فادي عيط لخديجة __ صاي نورمالمو اليوم نهايتو __ اتصرف ماتقوليش هكذا حتى نشوفو تحت رجلي. وكوبات عليه تنارفا وقرر اليوم لازم يدمرو بأي طريقة ولحس الحظ كانت سوزي نتم جات به تحكي معاه وسمعت واش هدر صدفة كي سمعت بلي خارج زربت خرجت لصالو وهي تخمم كيفاش توصل ليوسف وماتخليهش يجي __ طولت عليك اسمحيلي بصح بابا راه في طريق جاي مش حابو يجي ويشوفك معاي هنا __ ايه اصلا كنت رايحا هيا اتهلا . وخرجت بزربة خافت توترها يفضحها خرجت هزت ثليفونها تحوس على نومرو تاعو حتى لقاتو عيطت مرة لولة وتانية حتى لقاتو بلوكاها ، ولات تخمم في طريقة اوخرى .
وصل يوسف عند فادي و قعد يوسف مع فادي يحكيو وكل مرة يعرضو على الجي يشربو بصح يوسف ماحبش ومحبش يزيد يغلط الغلطات لوالا وكل مرة يمدلو الجي ولا الما يحطوفي طابلة ومايشربوش __ اشرب شبيك ترد في ضيافتي __ اني صمت اليوم مانقدرش نشرب ولا ناكل __ مالقيت وكتاه تصوم كي عرضتك عندي. هدرهالو بغش __ الاه غالب ماعلاباليش صباح برك وين عيطت __ علابالك .... نت سبابي و سباب دماري ولازمني ندمرك نت تاني __ صدق انا لي غالط اني جيتك ونزيدك تعيش ماتزيدش تعيطلي واقطع علاقتك بيا . ناض وخلاه وراه معلابالوش بلي بسباب هدرتو شعل بركان الحقد والغيرة في قلب فادي وغل عليه كثر __ يوسف .... دار ليه يوسف وتصدم منو جامي توقعها منو ويغدر بيه هكذا تبسم معاه على جنب وحط يد ورا ضهرو وجبد مكحلة وموجها ليه بقا يشوف معاه مصدوم حتى رما عليه رصاصات طاح يوسف غارق في دمو بعد ماقاستو رصاصة .
مارتاحتش سوزي حتى رجعت للفيلا وزاد قلقها الهدوء لي في الفيلا دخلت ورا دار عندهم باب تع الجردة يدخل ديراكث لصالو دخلت تصدمت من ادم لي داير بيوسف عيطت عيطة وحدة وراحت تجري وتشوف ماعاه حكمت شعرها __ واش ندير انا درك عرفتها تصرا حاجة عرفتها . زربت لثليفونها وهي ترعش عيطت للاسعافات
كبسو العدوات جام 🦋🥀
درك نرجعلكم بحلقات اوخرين
أنت تقرأ
ولنا في الحلال لقاء
Romanceتحكي عن شاب انحرف عن طريق الله وعنده صديق يحاول أنه يرجعه لطريق الصحيح السوي حتى يلتقي بفتاة لم يرا من جسمها سوى عينيها فوقعة في حبها و ارادها فتاب مم أجلها لكن تلك الفتاة تسافر فهل يا ترا يجمعهم القدر ؟ هل يستمر على توبته ؟ نعرف الأحداث داخل القصة...
