زوجة الكولونيل [ 2 ] COLONEL'S WIFE

Part 24 🔞

🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞

ماحلات لها الهضرة حتى لداابا من گااع هضرتو شدات حاااجة وحدة
فيروز : وساعة خرا؟ باغي دقول دشوف بنت عمك؟ ديك الساعات ياك؟

ماجاوبهاش أو بالأحرى نخخل هضررتها و عاود شقم شفايفها بقُبلة سا••خنة كان فيها هو المايسترو المسير شفايفهم كأُوركسترا كاتعزف لحن الشهـ•ـوة والرغـ•ـبة الجامحة

طلع لها جلايلها وحط يدو فجناب سروالها
عِز : [ نطق بـمقربة من شفايفها ] تحيديه ولا نحيدو لك؟!

فيروز : [ حطات يدها فوق يديه مهبطة عينيها للتحت ومن بين أنفاسها اللاهثة همسات ] خايالله ماخلينا نمشيو ندّار ادا مشا تا جبرنا شي واحيد غا هايدا داخلين بجوجنا لهاد الموطع ماش يعملو فيها اليدين والرجلين

عِز : [ سد عينيه و جبـد لها شحمة ودنيها بعضة حتى بورشهاا بزفير بأنفاسه فرقبتها ] مزال نطيـر منك هاد الحشمة

هبـط لها السروال حتى لركبتها وحط رجلو عليه زااد هبطو لها حتى للرجليين حتى هزاات رجليها شوية حيداتو .. كانو طاغيين عليها مجموعة من الأحاسيس من دييما كل ما هو ممنوع مرغوب عندهاا عزييز علييها تغاامر ظاهريًّا كانت كاتبان خايفة تدنس الكنيسة ولكن وسط عُمق أغوارها كانت جايااها على ݣانتها ببساطة اي حاجة محطوطة فخانة التمرد و كسر القواعد كانت كاتعشقهااا.

هز جلايلها وحط يدو من تحت فخااضها وهزهاا معلييها حتى حاوطات عنقو بيديها و خصرو برجليها ماكانش حاس بثقلها شي ثقل نييت .. عاود نقض على شفايفها المنفوخين بعُـ•ـنف الشبق لي خاضته قبل لحظات

كان جمووح الرغـ•ـبة مستحوذ عليه حتى لصقها مع الحيط .. خشا يدو مع ضهرها فك لها السوتيانات و لاح يد لصد•رها كايلعب لها بريوس نهـ•ـدها و يقررص فييهم مخلييها متخبطة بين الألم و الرغبة حتى حسم النتييجة بشهقة خرجات من شفايفها من وراا ماطلعوو معااها حتى لقعررر بركانها ماعرفاتو فوقاش حل السمطة ... زلزلاتهم ديك الأحاسيس اللحظية الهوجاء وسط ميدان ڤي أي پي مُصرح غير للغرائز والرغـ•ـبات باش يدخلو يعلنو إنضمامهم لنيران الشهـ•ـوة الحارقة ليها وليه تحت سقيفة غرفة الإعتراف لي كانت كاتعبق بروائح الأثام و الخطايا ديالهم وديال لي قبل منهم ممزوجة بريحة خشب السرو والزان ومن كنيسة لميداان كاينقش فأركانه مشهد إيروتيكي بألوان الإنتشـ•ـاء و التمرد مع التوتر والخوف لاتحصل هي وياه فالوقت لي كانو كايتجااوزو الحدود المفروضة عليهم فأحضان هاد المكان المقدس

فيروز : [ حسات بمناطق فذاتها كاتغلي و تنادي بكل جوارحها طلبًا للإستجابة من وَليفها ولكن طيف التوتر كان مرة مرة كايزورها ] متأكد ما ايجي حاد؟؟ [ بعدات وجهها عليه بحالا تهيأ لها صوت خطاوي شي حد ]

بدا كايدييه ويجيـ•ـبو فيهاا كي مواج البحرر الغداار ماتعرفو فوقاش يهبط والا فوقاش يعلي المووجة و يخدم الخشونة