1161
حيد يدو من فوق كتافو و عاود جمعهم من وراه ... وقف مݣابل معاه
عِز : داك النهار دوينا انا وياك خوي يدك من داكشي مانلقاكش باقي كاتنبش فيه ، الضهر يلا هز كتر من القياس توخيرة مولاه يشد الركنةكان شاك شي حد وصل ليه الخبار واخا ماعتبهاش برّا الكلينيك ولكن فالحقيقة .. كان هداك غير شك من عِز بحكم عارف ميول مُراد للإصلاح واخا يعرف يلوح راسو فدوامة بحرية هي تجبد و هو يجبد.
سكت لثواني و هو ناوي يفرش ليه كلشي فوق الطبلة و يلااه جا يهضر و هو يصوني تيليفون عِز
• جبد التيليفون يشوف شكون طلعات ليه نمرة أوطونييل .. كان كايتسنا هاد لابيل نيييت
عِز : [ هبط يدو وشاف فمُراد كايوصيه ] خلي أسما مع فيروز و نتا هانتا قدام الباب ماتخلي حد يدخل لعندهم غانخرج نفضي ديك الكونطرا و نجيمُراد : ودوك اليتامى اش باقي غادير معاهم فيهم؟
عِز : دابا نشوف فين وصلنا فيهم [ نععت ليه جهة الباب بتنبيه شديد ] ماتتحركش من قدام ديك الباب قبل مانجي واخا يبان لك السبيطار كايريب
مُراد : [ بإستفسار ] ولا بغاو يدخلو عندها الطبّا؟
حتى كان باغي يمشي و هو يرجع لعندو ... مشا ديريكت لاقاه بالطبيبة لي كاتدخل لعند فيروز في حين هي وراتو الفرمليات لي يقدرو يدخلو فهاد نص النهار باش يحفض الوجوه ولا كان شي وجه غريب يرد البال منو.
• خرج من تما مخليهم و هو موصييه وصييية مايفوتش عتبة بابها سوا للداخل سوا على برا ومشا ديريكت للطوموبيل شدها طريق وحدة
° عـنـدهـا °
أيا أيام الجهل والنقمة والجور
ارحمي قلبي الجائر واستريحي
إنني أنادي من حُجُبِ السِجنِ وظلمات الجَمرِ معزولةً في براري البؤس والأسى
أرمقُ خلفَ القيودِ عينَ القدرِ وجراحي بالألمِ تتباكى .. عذّبتْ ضَجْرَي سَنَابِلُ الشُقَاوَةِ وفي زنزانتي أحلامٌ ممحوقة فلا تتركيني وحيدة مع غوغاء قاسي لا يدري عن حنانٍ ولا يدرك حتى الأحلام جعلها تساومني على البقاءأيا أيام الجور أخبريني فقط من ألوم؟ ذلك القدر مُبدع السود أم العائلة التي في خَفْيَةِ البَرَاءَة متغافلة عن دموعي؟ أم وجب أن أُلوِح بإصبع الإتهام لصاحب حصة الأسد الذي جعلني أبحثُ عن الأمان في بحرِ الضِّيمِ وبين حجراتِ الجهلِ والأوهامِ
أيا أيامَ الجَهْلِ والحَبَرِ والغمامِ
ألملمي جراحي وَامْنَحيني السلامِ حتى و لو كان بالموت كوني لي يا سماء ذاتَ رحمة و لبي رغبتي بنقطة نهاية.° كتبات حروفها بد/م قلبها فلحظات سهو طولات كتر من القياس كاتسمع غير الباب كاتتحل و تتسد ... يمكن هادي لمسة يد أسماء هي لي كاتزعزعها و يمكن هدا لي كايهضر صوتها قادرة تفررز ديك اللكنة الريفية فهضرتها ولكن اش كاتقول بالضبط؟؟ كان الصوت بعيييد بحالا كاتهضر تحت الما فشي بير غارق.
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل [ 2 ] COLONEL'S WIFE
Action[ الـتـكـمـلـة ] هو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل...