زوجة الكولونيل [ 2 ] COLONEL'S WIFE

Part 47

1207

🔞 البارت فيه السفالة ها البلاكة معلقة قدها قداش 🔞

...مشات رحمة من الدار خاوياها عليها وبقات هي جالسة فداك الصالون السبعة ونص ديال العشية جالسة وشادة فيديها ديك الباكية كاتلعب بيها وحاطة قدامها قريعة روح الدفلة ... الحشيش بحالو بحال شي سلوݣي كايشم الريحة او بالأحرى كايهزهاا باقا كاتعقل فدارهم ماكانش فاروق كايحملها ترش المعطر وهو شاد كايفتخ شي جوان ... روح الدفلة حااار ومن سابع المستحيلات هدا لي يكمي الحشيش مايفرزش الريحة تبدلات ، عندو فم وخنفورة ماشي شاݣمة .. جبدات واحد الجوان منهم بدات كاضرب ليها فالراس تجرب.. ياك هما كايكميوه باش يتكالماو تكميه وتكالمي داك الراس وزايدون ها هو كايكميه و خوتها كايكميوه ولكن كايبقاو ساحيين كي بقاو هما تبقا هي..

رجعاتو لبلاصتو ولاحت الباكية و تكاات على المخدة لي من ورا ضهرها مرة مرة عينيها كاتمشي للكوزينة .. هزات ديك القريعة وجمعات الوقفة ليها و ݣفضات على يديها , الماعن كايتقرقبو و المقادير كايتطربو والنتيجة كيكة دفعاتها للفرّان كاتسناها توجد و تخرجها تزوقها بالشكلاط الاسود و الكاكاو مع المكسرات

وقفات قدام الفران مربعة يد مزييرة بيها على حوايجها و اليد التانية كاتعض فضفرااانها راسها كان بحال شي بيضة محرحرة كايمخضو لها فيها ... فَوضى عارِمة بين الأفكار ماقادراش تضبطهم كانو شبيهي للأصوات لي كاتسمعهم غيير هي بحال شي ضجييج ديال مجموعة من الناس متفرقين شي كايوشوش لها فالودن ليمن شي فلييسر ... شي كايريي عليها تمشي للشرق شي كايريي عليها تمشي للغرب مخليين لها القلقولة ديال رااسها غااتهز من بلاصتها بدا كايبدا يبان لها الحل هو تشد ديك فديك الرخامة ديال البوطاجي تردخ معاها راسها وتعاود حتى يسكتو حتى يهدا لك البال و الاحاسيس المشوشة، كان صعييب عليها تقدم على واحد الفِعل كاتشوفو هو الحل لي فتاه عليها راسها وفنفس الوقت زرع فييها الخوف و الذعر، دخلات للدوش عمرات البينوار حيدات حوايجها و دخلات ترخات فيه, باقا مترددة ايلا ماصدقش ليها البلان و صدق شادها تما..!

مدات يديها المبللة بالما طلقاتها قدامها و نطقات بخُفوت ساهية فيها
” يا نعدمو هاد الليلة يا يعدمني “

جمعات يديها عندها و حاولات ما امكن تشوف الجائزة لي كاتسناها فالطريق ” الراحة والحريّة “ مع الوقت غاتسافر حتى هي برا البلاد و تولي بحال شي طائر حُر بدون قيود ... تقدر دير الصحابات بلا مايمنعوهم عليها , تقدر تخدم وتكون مُستقلة براسها , تقدر تلبس اش بغات مايفرض عليها حد شي حاجة مابغاتش تتحجب ماتتحجبش و نهار تبغي ديرو غاديرو بخاطرها عن إقتناع ماشي حيت شي حد فرضو عليها , تزور البلدان و تخرج تشوف الحياة الصباحية تجلس فشي كافي تشرب مشروبها الصباحي و هي كاتصبح على الناس , تغدا فشي ريسطو كايطل على مناظر خلابة وغير هي مع راسها , تكون عندها طوموبيل ديالها كاتحرك بيها فينما بغات ولا هانيا غير پيكالا تخرج بيها و تستكشف مدينتها وهي ماخايفة من حد يشوفها , تزور المعالم الأثريّة والمتاحف كيما كانت كاتحلم و بالليل تستكشف الحياة الليلية بالموسيقى و الأجواء ديالها