Part 39

1K 24 3
                                    

1166

الهضرة تحسمات و التفاوض ولّا شي حاجة ديال المحرمات وحتى الدق بالدق جمع فيه الفصالة و التوب و ردمها فصندوق هازو معاه للمغرب حتى تجي وقتو اما دابا كان ضارب حساب تخراج العينين بالصلابة غاتخليه كايشوف غير الضبابة هاد الساعة مع قوم حاطين ليهم 10 الاف عين كاتبصر وسط رحبة فيها العطاية كايتعبرو بالقنطار .. حاطين لهم كل واحد فبوسط داير بحال شي ݣاريطة وهما من بعيد كايحركوهم غير بخيوط المانيطة.

° صحصحات بالسمية اما المعنى سرطاتو ديك العيشة الكحلة لي عايشاها .. كانت بحال شي واحد ضارب البربوقة ” المعجون “ .. فينما حركو ليها يدها كاتتحرك كانت حاسّة بختو كاتلبس لها شي حوايج جابهم ليها عِز و بحال ديما العباية طويلة و مفضفضة وكلشي مغطي فيها ما عدا الوجه غير سالاو لها علموه باش يدخل يديها

أسماء : [ خرجات لعندهم قدام الباب خاشية يديها فجياب المونطو ] صافي ا خويا لبست لها حويجاتها بقات غير الفرملية معاها لداخل [ شافت فمراد بحالا كاطلب منو و من خوها ] واش نمشيو معاكم للمطار؟

جاوبها بإقتضاب ويديه على بواني الباب وباين الخاطر عندو زيرو فالنيميرو  ” ماكاين لاش “

دخل هو و ختو لي دخلات غير باش تودعها و توصيها على راسها باش تتحرك هي و مراد ... بانت ليه جالسة مع الفرملية و وجهها معري ماكانتش كاتشوف جهتو وماكانتش كاتشوف جهة الشرجم .. ساهية فالخواء ولا شَيئ غير الخواء .. قرب ليها بخطاوي كبار كان باين فيهم بحالا باغي غير فوقاش يخرج من هاد القنت كره شي حاجة سميتها الكلينيك

واحد الرابط غريـب و متــين كان بيناتهم كايجبدهااا من عززز سهوتها بمجرد تتذكر سيرتو ولا يكون على بُعد أمتار عليها واخا ماتبصروش العين كان القلب كايبصرو بواحد الاحساس كون كان مشروب كان غايكون الخودنجال .. لحمها منو لراسو كايشووك

مد يدو لوجهها باغي يغطيه لها مادققش فتفاصيل وجهها وماكانش عندو الخاطر اساسا لها
شي يلاه جا يغطيه لها وهي تحبسو الفرملية
- من الاحسن يبقا وجهها معري شوية ماشي بزاف شداتها نوبة هلع غايكون حسن حتى لنفسيتها تشم شوية ديال الهوا نقي

ماجاوبهاش وماعطاش أهمية أساساً لهضرتها .. بدا كايقاد لها لثامها بيد و اليد التانية خاشيها فجيبو فالوقت لي هو كان حاضي مع الاطراف هي سدات عينيها ماباغا لاتشوف فيه لا تشوف فختو لاتشوف فطاسيلتو من الكبير للصغير

وفلحظة غفلة ذاتها كلها تنفضااات بقبضة يديه لي شدات فدراعها باش ينوضها .. حلات عينيها كاتحدق فيه بعيون كان السواد فيهم طاغي على اللون الزبرجدي بالذعر الشديد لي نتابها فديك اللحظة قدام الفرملية .. كانت كاتشوف فيه و فيها غير من للتحت للتحت و فلحظة تدخل نطقات و هي على دراية تاامة بحالتها الجسدية و النفسية
- واش نجيب لك الكرسي المتحرك يعاونك باش تخرجها

 زوجة الكولونيل [ 2 ] COLONEL'S WIFE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن