كان جوابو النفي داكشي لي عارفاه هو لي عارف ولا جديد يُذكَر فمسألة راجل ختها .. خلـف جوابو تنهيدة خرجات من أغوارها في حين عينيها مشاو مع ڤاليريا لي كاتشوفها على ولدها حديث الوِلادة باقا مافاهماش كيفاش كايفكرو هاد الناس تارةً كاتحس بيهم متراابطين و كايموتو على بعضياتهم و تارةً كاتحس بواحد البرود كايغلفهم فشكل بحالا روابط العائلة عندهم شبيهة بروابط عائلة الرتيلة ماكايناش فيها العاطفة وفالوقت لي كانت آل أوسوغا كايدوزو من يامات العزاء كانو أفراد عائلة الأنصاري حاسين براسهم على أبوابها لاسيما صحة كبير العائلة على المحك كايتسناو غير ففاروق يجي يشوف جدو فديك الوقيتة لي كانت الفيرمة عااامرة و الحفايد الذكورة كلهم حاضرين فمجمع عائلي ملبيين نداء الحاج الرحماني ما عدا الإبن الأوسط ديال الحاج قاسم لي ما بان وطفات عليه الشمعة حتى لظُهَيرَة يوم الأحد
كانت الفيرمة عاامرة بالضياف مسبقين الجنازة قبل الميت غير فهاد الأثناء كانو الحضور كلهم هازين كنية الأنصاري أي غير حفايد الرحماني من ولادو الذكورة في حين حفايدو من بناتو ماكانتش موجهة لهم الدعوة على الأقل دابا... ... هادشي ماكانش أبداً منقص الخدمة على لالة فخيتة لي من حُسن الحظ كانت إنسانة ديناميكية هي و بنتها ومرت ولدها مع الخدامة لي جات تعاونهم طيلة الفترة لي غايبقاو غاديين جايين ليها ولاد خوت الحاج قاسم
الصداع و الهراج و الهضرة مخلطة فالصالون وبين أروقة الدار و الجردة على برّا كانت دليل أكبر على شي حاجة مهمة عيط لهم عليها جدهم لحظات قليلة لي كانت محتاجة ديك الطوموبيل القاتمة اللون باش تحبس قدام الدار قبل مايهبط منها فاروق و يتم داخل قاصد باب الدار الدخلانية حتى لمح باه و خوه فالكولوار
جواد : [ شاد فيدو ليمونة كايدفيها كان ناوي ينقيها ] الناس ديال التسافير نتا لي صرعتييها ا بّا فاروق [ بدا كاينقيها ] باانت ليا فشي سويمينة نطفي فيها التيليفون [ شاف فباه و نطق بإستهتار ] كونجي هداك الواليد
تفرس الدار بالهرج و الصداع لي فيها و بنبرة هادئة نطق
فاروق : بانت ليا الدار عامرة ياك لاباس؟هز عينو فولدو مابغاش يدخل معاه فدوك الأسئلة الروتينية لي غايخليوه يبان بحالا كايوبخ شي مُراهق
الحاج قاسم : [ شبك يدو مور ضهرو و نطق بنبرة رصينة ] جدك تزاد عليه وباغي يشوفك يامات الله هادو [ نععت ليه بعينو للصالون ] دخل طل عليهفاروق : ماݣالكمش الطبيب اش عندو؟
كانت نبرة صوتو الباردة ماكانش باين فيها شي إهتمام عارِم ولكن عينيه كانو قايلين كلشي عكس الحاج قاسم لي كان كايدعك ريوس حجبانو بصبعانو وباين عليه نوع من التكدّر
الحاج قاسم : الضيقة قاتلاه والعمر مامساعفوش يزيد يهز شي حمل ولا يجاري هم الدنيا ومشاكلها
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل [ 2 ] COLONEL'S WIFE
Action[ الـتـكـمـلـة ] هو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل...