يامن سلبتْ من التفاحِ سكرهٌ
سُكرا هواكِ العذبُ أثَمـلنِي
اقلتُ سُكراً ؟ معاذٌ اللهِ زلَ فمِي
قصدتُ شكراً هواكِ العذبٌ اثمـلني .
_______________________مشبثُ عسليتيه المشمسه في بحارها الهدءه لتقول مقاطعه إستمتاعه
مارلين: لاتقلق لم اتي لإبتاع هذه المرهزين: إذا !!
مارلين: سأعمل بجانبك إذا سمحت
قال بدهشه تكاد تقتلع عينيه الساحرتين
: جاده !اردفت ممازحه تضع يدها على خاصرتها النحيله
: وكأنك لست واثق من قدرتي !!زين: لالا ابداً فقط اندهشت
مارلين: حادثة أمي هذا الصباح وقلت بأني أريد العمل هنا
لازال يفرد وعيناه مندهشه
مارلين بحزن واضح
: في الواقع يجب أن أتعلم جيداً فأن من سيديره في غيابكزم فاهه بأسى
: هذا ماسيحدث بذكرك الام ماذا عن السيده مريم ؟مارلين: لم يصل لي سوا مكتوب واحد حتى الأن أنت تعرف المشقه في إيصال الرسائل
زين: وهل بعثتي لها ؟؟
مارلين: بطبع هي تقول بأن عملها لازال مستمر وبأنها لاتتوقع العوده قريباً
قاطع حديثهم دخول احد المشترين
: هل الرغيف جاهز ؟ينفض يديه على مريلته ثم يخرج صينيه واسعه من الفرن
: تفضل أنه ساخنوهكذا العمل بدأ يسير والزبائن يدخلون ويخرجون
زين: لا أركِ تعملين انسه مارلينو منُذ قدموك وأنتِ تشاهدين فقطلتضحك خجله
وكأنهُ نسي أمر جماله وتناسا أمر قلبها الضعيف
: ازح لي وسوف أريكابتعد قليلاً ثم اشار بيده
: مكانك ياانسهاخذت تفرد في العجين وتشكل
: أنظر حتى تتعلم كيف تصنع رغيف مغريزين بطفوليه يمسح جبينه المليء بالدقيق
: ماذا هل اصبح رغيفي سيئ الأن !!قالت محاوله استفزازه
: لابأس بهبدأ يتمتم ويضيق عينيه
: جيد لنرى رغيف من الذي يبتاع أكثرمارلين: لا تتحدى
زين: لقد فعلت
أنت تقرأ
رغيفةُ ديـــن || زين مالك
Fanfictionقال قاصداً قلبهُ : " ربي لا تلمني فيما لا املك " - محمد صلى الله عليه وسلم. مـكـتمـلة الحمدلله ٢٨- شوال - ١٤٣٩ 12 - July- 2018