مرحبًا يا حلوين 😂✋ وحشتوني جدا جدا ❤❤
ووحشتني رواية الي مالا نهاية جدا 😭ولكن انا جيت انهارده عشان أنا مبسوطه جدا بفيديو زين الجديد 😍❤ ولإني مبسوطة حبيت ابسطكم معايا .
كنت قايله اني ممكن اعمل رواية تانية بعد سنة ولا حاجه .
بس تيرارارا غيرت رأي 👻
عملت رواية جديدة ، الفكرة الموجودة وبدأت أكتب فيها كمان .
تتوقعوا ايه اسم الرواية ؟ 🙊
اسمها * وحدي في العالم *
الرواية مشوفتش فكرتها في حته قبل كده .. وده شئ محمسني اني اكمل فيها
هي خياليه نوعا ما ، بس مش الخيال الاوفر والهو الملاك والشيطان و مصاصين دماء والكلام ده .. لا ايتس نوت مي 😂
هي خيالها خيال حلو .. وبسيط
الرواية هتبقي طويلة نوعا ما 😉 وعشان كده انا مش هنزلها دلوقتي ،، غير لما اخلص فيها جزء كبير ، عشان مطلعش عينكم ف التنزيل .
والبطل اكيييييييييد زين ... مقدرتش اعمل لحد غيره الحقيقه 😂❤
والمفاجأه للقراء الحلوين ❤ اساميكم كلها هتتكتب ف الرواية 🏃🏃
بس ياريت اللي اسمه مش واضح ع الواتباد يقولي اسمه ف الكومنت عشان اكتبه 😉
ولإني فتاة طيبة هنزلكم جزء من البارت الاول ف الرواية ❤👐
بسم الله الرحمن الرحيم
" وحـــــدي فـــي العـــالــم "
مرَّ ثلاث سنوات علي كوني وحدي في العالم ، أين أنا ؟ ومن أكون ؟ .. ثلاث سنوات لا أعلم شيئا عن العالم الخارجي . "
أغلقت دفترها ، وهي تنهض من علي المكتب تنظر بإبتسامة الي الدمية الصغيرة التي فوق المكتب ، أمسكتها بدفئ وهي تحتضنها قائلة بسعادة : " ما رأيك آندي أن نأكل بعض الحلوي معًا ؟ أعلم أنكِ جائعة "
فتحت الثلاجة تخرج منها الكثير من الشكولاه المفضلة لديها ، وتجلس علي الأرض وتضع دميتها ( آندي ) أمامها ، وهي تقدم لها الحلوي .
تأكل الفتاة الحلوي وهي تحدق بدميتها التي لم تحرك ساكنا وأمامها الكثير من الشكولاه .
سألت بشك " لما لا تأكلين ؟ ألا تعجبك الحلوي خاصتي ؟ "
لا اجابه ، الصمت يسود المكان .. تنهدت بضيق وهي تترك الحلوي من يداها ونهضت تجلس في ركن من أركان الغرفة ، تضم ركبتيها الي صدرها وهي تنظر الي الحائط بتمعن ، وبعد تنهيدة طويلة قالت بإستياء : " أتعلم أيها الحائط الجميل ، لقد تعبت من كوني وحدي هنا "
أنت تقرأ
To infinity - إلي مالا نهاية
Fanfictionنظرت له بحده قائله بصرامه : " أنا أكرهك " لازال ممسكاً بمعصمها وهو يرمقها بسخرية قائلاً بثقه : " أنتِ لا تكرهيني " صمتت قليلاً وهي تنظر الي عيناه ببرود : " حسناً ، علي الأقل لم أعد أحبك " صفق بيداه ساخراً قائلاً ببرود : " وكأني أهتم " ثم تحولت نظ...