#بقلم
#ايزابيل
# الجزء الثاني
《اوهام الحب 》
..
#عندما يهيمن الحزن دواخلنا ؟؟
نشعر بأهتزاز الثقه في خوارجنا
ينبض الفؤاد بأزمه اكتأب ،،..
حطيت ايدي على حلكي احاول اخفي شهكاتي
حسيت طبقه كلبي تفطرت وانه استمعله يحاجي اروئ ،،اسمعه يكول
_وين اشوفج ؟؟ ها بمطعم *** تمام باجر جاي يله باي،مسحت ادموعي بسرعه وركضت جوه ..
دفنت نفسي بالفراش واحاول اخفي دموعي المكتضه اهتز داخلي بنعدام الثقه بعلي
ليش هيج انه ماعندي حظ بكلشي دومه حضي مصخم ملطم ،،دخل علي تمدد على الجربايه سحبني
الحضنه تذمرت بشده ودفعته باوعلي
بصدمه وكال : كاعده ،،شهكت وماجاوبته
_شبيج رفل ؟؟دفعت ايده الي جانت تمسح دموعي الي على خدي : شكووو ،،
جاوبت وانه اشهك
_تعرف كلش زين شكوو ماجذبت اروئ من كالت خاين مثل ماختنهه تخوني ،،لزمني من ايدي بعصبيه وكال
_شبيج انتِ شتلغين ؟؟_تعرف كلش زين شحجي خليتني انام ورحت تحجي وي اروئ بالحديقه ،،
سحب نفس وزفره كال بتنهيد
_رفل والله افتهمتي الموضوع غلط هي اتصلت وكالت تاج تريد تشوفك ،،دفعته وكلت
_اي وتتصل بالربعه الفجر خوماكو شيء لاتشوفني فطيره يعني تمشي عليه جذبتك هاي ،،_شبيج انتِ ليش مدتصدكين لو صدك اريدهه جان رجعتهه على ذمتي من ذاك اليوم مامضطر اجذب لو عندي شيء اكوله بصريح العباره ،،
عفته ولفيت نفسي بالغطه وانه ابجي
للصبح ماسكتت لحضه ..الصبح تقريبا كعدت ب 10
شفت علي ماموجود سحبت نفس وزفرته
اكيد راح الهه ،،كمت للحمام غسلت ووكفت كدام المرايه فركت وجهي وطلعت شفت فطومه كاعده
على القنفه وبيدهه الريمونت وجاي تباوع قناه افلام كارتون ،كلت الهه
_جوعانه ؟هزت راسهه بأي ،،
رحت بستهه وكلت
_هسه اروح اسويلج ريوك ..هزت راسهه ب لا وكالت
_لا عمو علي جاي يسوي ،،عقدت حواجبي مستغربه
عفتهه ورحت للمطبخ اول مادخلت للمطبخ
حسيت على اديه تلفني بحضنه ،،درت منزعجه باوعت بوجهه وهو محاوطني من كل جهه ابتسم وكال : صباح العسل،،
كتله بضجر
_ادري بهاي سوالفك عود تريدني اسامحك والله لو تموت مااسامح واحد خاين ،،_غلطانه ماريدج تسامحيني لان ماسويت شيء غلط وماخنتج بس لان زعلانه حبيت اراضيج بشيء بسيط ؟؟
دارني على الجهه الثانيه جان اكو طاوله مسوي ريوك اشكال الوان وبصفهه مزهريه بيهه اكل راح جابلي ورده وقدملياهه ..
أنت تقرأ
#اوهام الحب
Romanceعندما تتغلب لعبه القدر عندما ينتصر البؤس .. فتاه من جنوب العراق لها نسل كردي تلتقي بحبها الاول والاخير لكن ماالابال ان كان الحب من طرف واحد ... بقلم .. ايزابيل